سلمت يداك قصيدة سامية سامقة في مدح سيد الخلق أجمعين
وما لمحته في القراءة الأولى مايلي:
الفعل (تاهت به)في البيت الثاني لا أراه الأنسب(مجرد رأي شخصي ليس إلا)
بداية بصيغة الغائب ثم الخطاب بصيغة المفرد تارة وصيغة الجمع مرةأخرى!
رهينةٌ يجب أن تكون منصوبة!
كلمة (مكياج) ليست عربية فصيحة ، وإن كانت واردة في المعاجم المعاصرة فأنا أراها دخيلة.(أيضا مجرد رأي شخصي)
فلا تخيط سوى أشلاء قافية: الفعل تخيط (((أظنه))) واجب الجزم بحذف الياء، أو أنه فاتني شيء ما هنا !!والشدة على الياء في قافيّة طبعا سهو واضح.
القصيدة جميلة وأعتقد أن كل مافيها من سهوات صغيرة سببه ربما العجلة أو نقص التنقيح وهذا لا ينقص من شأنها شيئا ولكن هكذا هي المسابقات الأدبية..
لك كل الود والإعجاب