شدو الأحاسيس

كل الجوانح التي عاشت أحلامه في كل بقعة بوادي المحبة تناديه؛ في كل سكن لنا ذكرى تلاحقنا بين جفون الشفق نبقيه ،كيف ارتمت الأنغام في حضن عودك عند الوداع و حزن المُزْن تسقيه ؛ أركض وراء طيفك في فزع دون الشموخ الذي كنت أخفيه ؛ في صمت قلت أسرار حيرتي ..كيف عزفنا الألحان ..و الآن كيف أنهيه؟!
أطرب لصوته و أحتوي صورته في الأعماق تحييه ، أو قامت مهجتي تشدو بعدما شكيت الجوى في دنيا الوعود ترويه؟

لن تخبو أنشودتي و إن أطلت الغياب يا وهج الشعور فهل أدركت ما بي؟
أيا عصفور الشوق بلّغه أن الدمع فوق وجهي المحزون انهمر و همسة من شذى الجندول تداويه..

يكتوي القلب من الغياب فتتبختر الكلمات بين الأنين والذكرى والحنين
في بوح رقيق نبيل عزف على الأوتار أنشودة شوق بلغة رائعة، وصورا راقية شجية
وفي أداء مبهر مدهشة تراكيبه وبلاغته ومعانيه
دمت وعذب حسك وسمو نفسك.

يكتوي القلب من الغياب فتتبختر الكلمات بين الأنين والذكرى والحنين
في بوح رقيق نبيل عزف على الأوتار أنشودة شوق بلغة رائعة، وصورا راقية شجية
وفي أداء مبهر مدهشة تراكيبه وبلاغته ومعانيه
دمت وعذب حسك وسمو نفسك.

صباحك سعادة غاليتي ؛ أينما حللتِ يا زهرة الملتقى سكبتِ شذاكِ ..لك جزيل الشكر على عبق الحضور و مسك المرور..

محبتي التي تعلمين ..

دمتِ بكل خير و سعادة

الذكرى والحنين هو كل مايتبقى بعد الغياب ..

شدوٌ جميلٌ ببساطته وبعده عن التكلف .

دمتِ بخير وسلام

تحياتي لكِ مع كل المودَّة

بوح رقيق ومشاعر تتقلّب على لظى الشّوق
بوركت
تقديري وتحيّتي

خاطرة منسوجة بحروف بلورية انيقة وحس شاعري جميل , دام النبض القا

الذكرى والحنين هو كل مايتبقى بعد الغياب ..

شدوٌ جميلٌ ببساطته وبعده عن التكلف .

دمتِ بخير وسلام

تحياتي لكِ مع كل المودَّة

لكِ جزيل الشكر على مرورك العطر..

دمتِ بخير وعافية

بوح رقيق ومشاعر تتقلّب على لظى الشّوق
بوركت
تقديري وتحيّتي

أنرتِ أستاذتي الفاضلة ؛ دمتِ بخير و عافية

خاطرة منسوجة بحروف بلورية انيقة وحس شاعري جميل , دام النبض القا

أسعدني حضوركِ الباهي ..لكِ باقةورد مع تحية واحترام

بث وجداني رقيق يتدفق في ومضات صادرة من مشاعر مرهفة .. تحياتي وتقديري