المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي ومضات خفيفة الظل رسمت البسمة على الوجوه سلمت الأنامل التي نسجت من الحروف بديع اللوحات دام عطائك. جزيل الشكر والامتنان أستاذة نادية
الزجاجة كان يحتفظ بزجاجة عطر أبيه الفارغة. حين ضاقت الدنيا، فتحها…شمّ شيئاً بين الياسمين والعرق والتعب. أغلقها بسرعة، خاف أن يهرب الأب نهائياً