الوطنُ لِمَن؟
وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينا الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.
رشي عطوركِ في النادي ورشيني » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» ملعون يا ليل الشتا "رباعية" » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ما بتعلمش » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي الفقر والغربة » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» الخذلان. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سبق السيف العذل "إلى كل من أعماه الغضب" منقول » بقلم راضي الضميري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من هو مالكم اكس » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سَلامًا » بقلم ربيحة الرفاعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبل الحرب ... » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الوطنُ لِمَن؟
وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينا الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
جاهد البطل مستميتا ففقد عينيه فداء للوطن
وعندما انتصر الآخرون انقلب الوضع فأصبحت البطولة تسمى خيانة
وكجزاء له صارت عينا الخائن ثمنا لسجنه طوال حياته.
ومضة قوية الفكرة لاذعة المعنى.
دمت ودام ألقك.
الانتهازيون هم من يقفون ثمرة الانتصارات
بلا تعب منهم.. ويصبحون في المقدمة ..
ومن ضحّى في كثير من الأحيان يصير متّهما
وربما معاديا للثورة..
وفي ذاكرة الجسد للروائية أحلام مستغانمي
أبدعت في إظهار حالة من كانوا ثوارا قارعوا
الاستعمار. ومن الانتهازيين الذين تولوا إدارة
شؤون حياتهم، ومن كان من الثوار كيف انتهى به
الحال سمسارا..
دمت بكل إبداع
تحياتي
الأخت نادية محمد الجابي الفاضلة:
دائماً تكشفين أسرار النص
أنت ممن يقرأ السطور وما بينها وما ورائها
وأدعو دائماً أن تكوني آخر من يقرأ النص
ليكون ختامه مسك.
صباح الخير.
الأخ محمد فتحي المقداد المحترم:
نعم...هذا حال الأمة اليوم ولا حول ولا قوة إلا بالله.
أشكرك على زيارتك الكريمة.
وآمل بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.
صباح الخير.
فقد عيناه فداء لوطنه
ولما انقلب الحال وانتصر الآخرون
اصبحتا دليلا على خيانته
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
كتبت فأبدعت فشكرا لك.