ما رأيك أيها الرجل في المرأة التي تخطبك لنفسها ؟(دعوة حوارية)

ما رأيك أيها الرجل في المرأة التي تخطبك لنفسها ؟
وهل هذا الفعل سينقص من قدرها عندك ؟
لماذا يخطب الرجل ولا تخطب المرأة ؟

*
*
أهلا بكم وبصراحتكم في الاجابة عن الاسئلة السابقة في قالب حواري
وهي للجميع ذكور وإناث.



*
*
*

تحية ورد
نــورا

عادى

رغم ان السؤال موجه للرجال فقط - اسمحوا لى

السيده خديجة رضى الله عنها هى من طلبت محمد صلى الله عليه وسلم للزواج وارسلت له صديقتها نفيسة بنت منية فى ذلك

موضوع جميل

السيدة خديجة رضي الله عنها ليست كبقية النساء

أما غيرها فلا ولا ولا

لنا فى نساء الرسول أسوة
وما عرفنا السنة الا لنتبعها

تحياتى

نسيبة رجال اليوم ليسوا كرجال الأمس
إن فعلتها إحداهن لن يحترمها من تخطبه أبداً
فلتحفظ ماء وجهها ياصديقتي أفضل لها
عافانا الله وإياك ونوراً من مغبات الأمور
أختك
بنت البحر

وهل يوجد رجل يستحق أن يخطب ؟

وهل يوجد رجل يستحق أن يخطب ؟

أضحك الله سنك
ونصر دينك
واقتص لنبيك
من أصحاب العجول

ما شاء الله على هذا الموضوع الجميل
في البدء أود أن أقول أن الأمر فيه تشعب / من جانب الرجل والمراة أيضاً
يعني أن الأمر يتعلق بالعادات والتقاليد التي تتشكل بنظرة المجتمع لهذا الموضوع إن كان المجتمع راضياً فالمرأة ستتشجع لهذا الأمر وأنا على يقين من هذا ،، أما العكس كما هو موجود فأكيد أن المرأة صعب تقوم بهذا العمل ،
أعود لأسئلتكِ أختاه/ أجيب عنها برأيي الخاص

ما رأيك أيها الرجل في المرأة التي تخطبك لنفسها ؟
رأيي أنها لو لم تكن واثقة بي لما تقدمت بهذا الطلب /

وهل هذا الفعل سينقص من قدرها عندك ؟
بالتأكيد( لا )لأنها بالنهاية لا تفرق عنّي شيئاً تبحث عمن يجلب لها السعادة كما أفعل .

لماذا يخطب الرجل ولا تخطب المرأة ؟

هكذا جرت العادة وكما يقال العادة نصفها عبادة / رغم أنني لا أجد ضيراً في أن تقوم المرأة بخطبة الرجل كما فعلت أمنا خديجة رضي الله عنها وعلى خير الرسل أفضل الصلاة والسلام
/ سيسهل علينا كثيراً هذا الأمر



شكراً للموضوع الشيق
أعجبني طرحه



تحية

أضحك الله سنك
ونصر دينك
واقتص لنبيك
من أصحاب العجول

ادام الله ضحكك بسعادة اختنا الكريمة
لكن بجد الكثير منهم لايسوى ×××××××وهو يسير متبخترا وتخطبه أنثى وقد تكون آية من الآيات
فيصبح مثل النخلة طولا والعقل عقل صخلة غرور في غرور
مجرد وجهة نظر والحق ولو على جنس الرجال

فكرت في الأمر ..
لولا جنوبيتي لكان من الممكن أن أنتصر على الرجل الشرقيّ في داخلي .
في البداية استوعبت المسألة ببعض شروط وفي النهاية رفضتها .
هكذا أنا, منحاز إلى الأمس برغم احترامي اليوم .
وبطبيعتي أخشى المستقبل .


.