شُعَـلٌ وأَسَـلْ!!!

في وقت يُحسب بعدد القُبلات..
كنت هنا أشتعلُ وأُشعِل وأستوسقُ مصادر الدفْء..
لينبض الأسَلْ..

(1)
اخْضَوَلَ الفؤاد برُضَاب صوتك..
فغلَّقتُ الأبواب ليرتدَّ منَّا إليّ..!!!!
11/2/2005

(2)
افتَرَّتْ مدامعه..
وقطفتُ ملْحا..!
.
.
وبعد رشْرشته ..
دعوتني أن آكـ!!ـل..!!
11/2/2005

في وقت يُحسب بعدد القُبلات..
كنت هنا أشتعلُ وأُشعِل وأستوسقُ مصادر الدفْء..
لينبض الأسَلْ..

ولان الحب والموت ... وجهان لصورة واحدة
تكون القبلات صنو الرصاصات

تشعل منا نخاع العظام

والدفء صار فراشات ميتات

قواسم قد تكون وتكوَّن!!
ولأني قد أشعل بأسلي..
وأشتعل..

وشكرا لأنّك هنا..
كلمات

(3)
طويتُ منديلي المعطَّر..
ودسسته في جيب ثوبه..

"دعوة مفتوحة للعناق ممن ينبض خلف آكَام الأضلع"

وبعد الصيرورة لقدّ..
(ذي اللُّبَانة) اشتاق انصهاراً في ذُبَالَة عينيكِ..!
وبين يديكِ..
11/2/2005

كلمات حروفك لآلئ..

دمت متألقة

وسأتابع سحر كلماتك بشوق

كوني بخير

لك خالص حبي وودي وألف باقة ورد

(1)
اخْضَوَلَ الفؤاد برُضَاب صوتك..
فغلَّقتُ الأبواب ليرتدَّ منَّا إليّ..!!!!
11/2/2005

ولكن أين الشرايين ؟

التي فيها ينساب عشقنا فنشتاق ؟

من شكاها لشيبنا ؟

من أشعل بشاعتها ؟
من؟

والصوت ....
صمت ...

والابواب .... تصحرت ... متاهاتها ...

وتهت هنا في ... المفترق

نص يتأوه من خلف الستار

سحر الليالي..
تشرّفيني دوما بإطرائك الذي لا أستحق..

سلمت..