محمد إبراهيم الحريري!!

عفوا إنه نص لم يكتمل....


أمس نزلت أرضا قاحلة عريانا.. نسيت ملابسي في أرض ما.. ونسيت كلماتي ولساني على أحد الشواطئ..
مررت بأيام واسعة كاتساع البحار وأنت في زورق أصغر مما يجب..
وشربت عيونا، وصبغت يدي من المرور على رءوس اليتامى وغير اليتامى..
كنت أتوق إلى ماء وصفه لي الله تعالى..
كانت دقات قلبي تزداد..
وشهقتي يكاد يعلوها تراب الطريق فتستغيث بالمارين..
سمعها هو.. ومد يده كسفينة حقيقية..

أعطاني شعر ضأن، وقدم لي مشروبا ساخنا.. وذاكرة تحمل حبا وبحورا وسهولا وجمالا أبويا فريدا..
ومن يومها وأنا بدأت أستعيد ملامح عالم جديد..
.................................
..................................
...............................................


هل يمكنني أن أنسى يديه!!

مبارك هو حرف قيل في رجل يخطه فوق شغاف قلوبنا

انه

شلال المشاعر

الذي طرز الحرير فوق صحائف الوئام

عوفيت يااحمد ومن مدحت .... عافية الدنيا والآخرة

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب احمد حسن

كنت بين اثنين , وبعد قراءتي لهذا النص البديع , صرت بين ثلاثة , ايها الأجمل , أيها الأروع , الشاعر الشلاّل محمد ابراهيم الحريري , أم الشاعر المبدع أحمد حسن , ثم النص الجميل , اعترف باني معجب بالثلاثة .

اخوكم
السمان

بارك الله لكما بأخوتكما ومحبتكما

ايها الهمام احمد ... لك مكانة في القلب

تحية اك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية مضمّخة بعبير الورد


الأديب أحمد حسن محمد،

بوركتَ وبوركَ مَن كتبتَ نصّك فيـه ..!
وفاءٌ ومشاعر طيبـة، وحروفٌ عبِقـة، تحلّق في سماءِ النقاء ..


حفظكما ربّي، وبارك فيكما وفي أخوّتكما
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألفَ طاقة من الورد والندى

هذا الحريري بانت بعض سحنته الطاف ربي بدت من تحت وجنته هذي شمائله في الناس تحمده فليجع الله كلا عند جنته

مبارك هو حرف قيل في رجل يخطه فوق شغاف قلوبنا
انه
شلال المشاعر
الذي طرز الحرير فوق صحائف الوئام
عوفيت يااحمد ومن مدحت .... عافية الدنيا والآخرة

ما كان أحلى من كلامي إلا مَرٌّ الخليل كأن يوزّع فلا شكرا أخي هذا الجميل وليتني دوما تزور صحائفي خلا دم في هناءة مسلم متوحد بعبادة الباري كروح جلا وإليك ألف مرحّب في خافقي أهلا وأهلا ثم أهلا أهلا أما الحريري فهو يعرف قدره في القلب لا يجزي المحبة جهلا هو طيب الخطوات وهْو أب حلت بخصاله الدنيا صفا، ما أحلى هو إن تشأ صفوٌ وفاءٌ بسمة تضوي بقلبي كالهداية خجلى

جميلة يا أحمد

والأستاذ الحريري يستحق أن يسجل له كل تقدير واحترام شعرا ونثرا

فالرجل بحق رجل نادر

تقديري وتحياتي لكما

عفوا إنه نص لم يكتمل....
أمس نزلت أرضا قاحلة عريانا.. نسيت ملابسي في أرض ما.. ونسيت كلماتي ولساني على أحد الشواطئ..
مررت بأيام واسعة كاتساع البحار وأنت في زورق أصغر مما يجب..
وشربت عيونا، وصبغت يدي من المرور على رءوس اليتامى وغير اليتامى..
كنت أتوق إلى ماء وصفه لي الله تعالى..
كانت دقات قلبي تزداد..
وشهقتي يكاد يعلوها تراب الطريق فتستغيث بالمارين..
سمعها هو.. ومد يده كسفينة حقيقية..
أعطاني شعر ضأن، وقدم لي مشروبا ساخنا.. وذاكرة تحمل حبا وبحورا وسهولا وجمالا أبويا فريدا..
ومن يومها وأنا بدأت أستعيد ملامح عالم جديد..
.................................
..................................
...............................................
هل يمكنني أن أنسى يديه!!

الأديب أحمد ـ تحية
ليس غريبا منك ما قرأت فقد وجدتك بما يستحق الخلود ،ذكرك طيب الكلم ، نقي الشغاف ، فطين الإخاء ، ملهم الحرف ، تكسو الحب بدثار الفداء
، وتطيبع قبل الرضا على مبسم السحر ليعبق خد الإخاء بزهر الوصل
اشكرك ايها الحبيب
فقد أثقلت على دينا لا يمكن وفاءه إلا يوم الوقوف أمام ميزان الحق
بشهادة من محب
محمد

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب احمد حسن
كنت بين اثنين , وبعد قراءتي لهذا النص البديع , صرت بين ثلاثة , ايها الأجمل , أيها الأروع , الشاعر الشلاّل محمد ابراهيم الحريري , أم الشاعر المبدع أحمد حسن , ثم النص الجميل , اعترف باني معجب بالثلاثة .
اخوكم
السمان

سالت حروفي عذبة للقاكا في صفحتي! واهاً فما أغلاكا قلب كبير مثمر بسماحة كالسحْب تمطرنا وما أغناكا قسما بربي إنني لأحس أنْ سعدت بفضل وجودكم دنياكا