( أخي ليست المسألة كثر عند هذا أو ذاك وليست كذلك عاب فلان أم لم يعب فمرة أخرى إن ما نحتكم إليه هنا هو الأساس السليم لا الخطأ الكثير حتى ولو كنا نحن من فعلنا مثل ذلك فهذا ما يفترض بنا أن نقوله في هذا الموضع لما تحملناه من أمانة القيام به على صوابه وللأخوة بعد ذلك أن يأخذوا بما نقوله أو لا فهذا يبقى مسألة أخرى وكذلك هي لك إن شئت فخذ بما نقول أو دع وبارك الله بك ....)
أخيرا لمست الحياهْ
وأدركت ما هى أىّ فراغٍ ثقيلْ
أخيرا تبينت سر الفقاقيع واخيبتاهْ
وأدركت أني أضعت زمانا طويلْ
ألم الظلال و ..........
نازك الملائكة في قصيدة جامعة الظلال
( حسن إن كان كما أوردت ما قصدت فهو صحيح لغة ضعيف شعرا وتركيبا....ومرة أخرى ( على قاعدة هذا الشعر كما يراه منظروه )...)
لم أفهم وجه ضعفه حتى الآن ?
(أخي إدراج العامية كهدف هو عيب واضح.......( وهو مرة أخرى ما لم توافقه نازك ونحن نتبع هنا مرة أخرى ما يقوله المنظرون لا ما يكثره المتّّبِعون ) ولكن إدراجها استخداما ضمن النص في مواقع معينة تسمح بذلك وتؤدي عملا جميلا فيه نظر وهو الأمر الذي أدرجت مثالا عليه لنزار أو لغيره ......)
أخي
قلت أن الهدف تبسيط اللغة
وتفصيح العامي منها
فما هى اللغة العامية
هى اللغة الفصحى المستخدمة منذ مئات السنين بتشكيلات مختلفة
ومع مرور الوقت أصبحت تلك الكلمات تندرج تحت بند العامية وأصبح عيبا على الشاعر العمودي الإتيان بها
بينما شاعر التفعيلة يعود بها لمنابتها الأصلية
مثالا بسيطْ (أعرف أنه لا يجوز التسكين هنا )
كلمة ( بَعْدالشر) التي تستخدم في العامية المصرية
هى ذاتها جملة (بَعُدَ الشر) المستخدمة منذ مئات السنين
عزيزي
لازلت لا أرى في عمليات التدوير ما يعيب
ويعلم الله أنني لا أجادل حبا في الجدال
شكرا لك على سعة صدرك
تحياتي
محمد قرنه