استقيلوا... يرحمكمْ الله !

استقيلوا... يرحمكمْ الله !

أنتمُ شرّ المصائبْ ما اكتفيتمْ بالمكاسبْ بالعطايا والمزايا و التباهي بالمناصبْ لا تقولوا أرغمونا أو تقولوا (اللهَ غالبْ) هذه القدس تنادي أين أنتمْ ؟ لا محاربْ ؟ هذه العراق تشكو باغيا ، لا مَنْ يُعاتبْ ؟! هذه لبنان ، لا مَنْ وُجهة الرأي يُقاربْ ؟ مُرغَمونَ... مُغرمونَ صدّقونا ، سنُحاسِبْ ! زمنُ "الفِئران" ولّى يوم كان "القِطّ" غائبْ ! لا "علي بابا" سنُبقي أو بأربعينَ ناهِبْ ! استقيلوا ... استقيموا شأنكمْ، لستُ براهبْ اتركوا الحُكمَ برفقٍ و لَعمري ما نطالبْ أو تروْا منّا أسودا كلّ مارقٍ مشاغبْ و بحبرٍ تشرقونَ حِبر شاعرٍ و كاتبْ سافروا إنِ ارتضيتمْ واصعدوا أولى المراكبْ عن طريق البرّ تشْقوْا و خيار الجوِّ صائبْ ! غادروا كلّ السرايا و افتحوا كلّ المكاتبْ و صناديقَ انتخابٍ و دعوا الشعب يُراقبْ ما سيَفعلْ ؟ ذاك غيبٌ و بهِ الإيمان واجبْ

بوركت اخي العزيز انت وقلمك
دمت للحرية ذخرآ
شكرآ لك

لن يفعلوها .. أتعرف لماذا ؟ لأنهم ببساطة لا يقرؤون لا شعرا ولا أدبا ولا أي شيء ...
ليتهم يسمعون فقط ... ليتهم ...
دمت مبدعا... مع تحياتي

جميلة أخي عاشق القافية هذه الدفقة الأخوية منك
أعطر المنى لك بالموفقية والتميز المجيد
دمت بحب وود

برغم كل شيء
لا نقول إلا أصلحهم الله
فلعل فيهم من يصلح
قلم قوي
وجرس جميل
ولكنك قد تحتاج لبعض المراجعة فيه
تحيتي

بوركت اخي العزيز انت وقلمك
دمت للحرية ذخرآ
شكرآ لك

أخي الحبيب و الشاعر كنعان محمود قاسم ...

أسعدني حقا مرورك الكريم و إطرائك الجميل ...

لك منّي أطيب التحيات ...

دمت بخير و سعادة

استقيلوا... يرحمكمْ الله !

أنتمُ شرّ المصائبْ ما اكتفيتمْ بالمكاسبْ بالعطايا والمزايا و التباهي بالمناصبْ لا تقولوا أرغمونا أو تقولوا (اللهَ غالبْ) هذه القدس تنادي أين أنتمْ ؟ لا محاربْ ؟ هذه العراق تشكو باغيا ، لا مَنْ يُعاتبْ ؟! هذه لبنان ، لا مَنْ وُجهة الرأي يُقاربْ ؟ مُرغَمونَ... مُغرمونَ صدّقونا ، سنُحاسِبْ ! زمنُ "الفِئران" ولّى يوم كان "القِطّ" غائبْ ! لا "علي بابا" سنُبقي أو بأربعينَ ناهِبْ ! استقيلوا ... استقيموا شأنكمْ، لستُ براهبْ اتركوا الحُكمَ برفقٍ و لَعمري ما نطالبْ أو تروْا منّا أسودا كلّ مارقٍ مشاغبْ و بحبرٍ تشرقونَ حِبر شاعرٍ و كاتبْ سافروا إنِ ارتضيتمْ واصعدوا أولى المراكبْ عن طريق البرّ تشْقوْا و خيار الجوِّ صائبْ ! غادروا كلّ السرايا و افتحوا كلّ المكاتبْ و صناديقَ انتخابٍ و دعوا الشعب يُراقبْ ما سيَفعلْ ؟ ذاك غيبٌ و بهِ الإيمان واجبْ

الأخ عاشق القافية
جزيت الشعر أوله بنور الله يا كاتب ، فهذا جله وطر ، وقافية بها عاتب ، كأن العرب تسمعكم ، وفي آذانهم واصب ،
أخي لا حياة لمن تنادي فقد سئمنا الموت وانتشرنا بين القبور أجداثا لا حراك إلا رعشات فناء .
رائع الفكرة يا عاشق
شكرا لك
هذه العراق ، تحتاج لضبط الوزن .
سافروا إن ارتضيتم
كل مارق مشاغب
أو بأربعين ناهب
ما سيفعل ، لماذا سكنت آخرها وهي استفهامية
ولك جملة تحايا

سلمت لنا ياعاشق القافية

ولافض فوك

عاشق القافية
اسم متحد مع شعرك
فقوافيك منسابة في القلوب قبل العيون
دامت تلك الروح عالية خفاقة
لعلنا نسجل معك توقيعاً وأنتظر اتحاداً

عزيزي عاشق القافية
ابداع رائع وقلم متألق
ليتهم يسمعون أو يقرأون
ليت لهم دماء حارة تجري في عروقهم
وليت لهم وجوه تعرف للحياء سبيلا