مواكب الأشباح

مواكب الأشباح

[gasida= font="Simplified Arabic,6,indigo,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حجرٌ يقام وجَوقة وشعار = هذا المتاح وغيره أسرار
والمُقْهُ منشغلون : كيف صُفونُهم = يُرضي ، وكيف تؤنَّق الأزرار
ومواكب الأشباح لا همٌّ ، ولا = هم يحزنون ، وفي المعية ساروا
وصلوا ولا شررٌ على أحلامهم = أما الوُقوع فجُلّهم أشرار
قاموا إلى الرمز الميمِّمِ قلبَه = شطْرَالشمال ، وقبّلوه وداروا
وهنا الجنوب تناسلت خيباتُه = وجعَ الأجنّة أيها الأخيار
وهناك شيّعتُ السؤالَ ، رأيتُه = قد غيّبَتْه دلّةٌ وقُتار
وهناك أنصب دهشتي إرثًا ، متى = ما قيل : إرثي عُشّةٌ وغبار
أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ = قولي لهم : هو شاعرٌ ثرثار
[/gasida]

ـــــــــــــــــــــــــ ــ
7/1/2008

أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ = قولي لهم : هو شاعرٌ ثرثار

****

سيدتي الوالدة أم عبد الصمد : لو سألوك حقا ، فلا تأخذي بوصية ابنك النجيب .... أقصد لا تأخذي بها حرفيا ... عليك أن تقولي لهم ـ وبزهو ٍ : هو شاعر ٌ مغوار .... فوالله يا أمي ، ما كان ابنك عبد الصمد في قصيدته هذه بالثرثار ـ إنما : هي الغيرة والحمية ... الغيرة على أمة أرادها الله أن تبقى خير الأمم ـ لولا أن القائمين على أمرها قد استعذبوا الهوان ...

***

يا عبد الصمد : بأي لسان شكر أشكرك ؟

سامحني ـ لأنني لم أقرأ لك شعرا من قبل ...هو تقصير مني ـ أنا الذي أزعم أن الشعر ملاذي ومأواي ... وها أنت شاعر حقا ، فكيف لم أبحث عنك من قبل ؟

شكرا بحجم شاعريتك .

الشاعر الرائع : عبد الصمد الحكمي

وما ذا عساني أن أقول بعد قول شاعرنا الكبير : يحيى السماوي

ولكن لو سألوني فسأقول الشاعر المغوار الذي بلّغ الرسالة ..

لا أرى أقل من أن تعلق على جدار الواحة ..

تقديرا لبوحك الجميل .. واعذرني في ذلك ..

تحية تقدير وإجلال ..

هناك فارس يركب فرسه بلا عناء ..

أنت أيها المبتسم للكون شكرا

أخي عبد الصمد سلام الله عليك ورحمته وبركاته ثم أما بعد فقد عجبتني قصيدتك السلسة العذبة . وأنا أوافق الشاعر الكبير يحيى السماوي الرأي في أنك لست ثرثارا. دمت بخير.

أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ = قولي لهم : هو شاعرٌ ثرثار
****
سيدتي الوالدة أم عبد الصمد : لو سألوك حقا ، فلا تأخذي بوصية ابنك النجيب .... أقصد لا تأخذي بها حرفيا ... عليك أن تقولي لهم ـ وبزهو ٍ : هو شاعر ٌ مغوار .... فوالله يا أمي ، ما كان ابنك عبد الصمد في قصيدته هذه بالثرثار ـ إنما : هي الغيرة والحمية ... الغيرة على أمة أرادها الله أن تبقى خير الأمم ـ لولا أن القائمين على أمرها قد استعذبوا الهوان ...
***
يا عبد الصمد : بأي لسان شكر أشكرك ؟
سامحني ـ لأنني لم أقرأ لك شعرا من قبل ...هو تقصير مني ـ أنا الذي أزعم أن الشعر ملاذي ومأواي ... وها أنت شاعر حقا ، فكيف لم أبحث عنك من قبل ؟
شكرا بحجم شاعريتك .

وأنا أشكر اللحظة التي زفّت إليك حرفي لتكون أول المحتفين .
"
صباحي هذا اليوم تدفعه للظهور ألف شمس ، حادي موكبِها فرحٌ
أخنق ضجيجه لأشربه وحدي .

"
أستاذي يحيى السماوي
عشقت الأربعاء ( الملحق ) لأنه كان يحملك إلي ..
وسأعشق الأربعاء ( اليوم ) لأنه حملني إليك ..

"
دمت جميلا كما أراك

لا أرى أقل من أن تعلق على جدار الواحة ..
تقديرا لبوحك الجميل .. واعذرني في ذلك ..
تحية تقدير وإجلال ..

رفع الله قدرك أيها الكريم

"
أخي عبد الملك
حضورك الفرح

"
غزير مودتي

هناك فارس يركب فرسه بلا عناء ..
أنت أيها المبتسم للكون شكرا

وهنا حضور مورق

"

دمت جذابا

أخي عبد الصمد سلام الله عليك ورحمته وبركاته ثم أما بعد فقد عجبتني قصيدتك السلسة العذبة . وأنا أوافق الشاعر الكبير يحيى السماوي الرأي في أنك لست ثرثارا. دمت بخير.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إعجابك محل حفاوتي

"

أخي أحمد

وافر تقديري

أما وقد شهد لها السماوي فما عاد كلامنا هنا الا محض تكملة عدد

شاعر وربك

دمت للواحة