سر رقم( 2 )مع أخوكم عمار

سر رقم( 2 )مع أخوكم عمار
بقلم : عمار باطويل
بتاريخ 22-مارس -2008م

لكل شخص قصة مع رقم معين في حياته وهناك الكثير من الاشخاص الذين يفضلون ارقاما" لأسباب معينة او لحوادث حدثت لهم مع تلك الأرقام. فالرقم (2) هو رقمي المفضل والذي له ذكريات جميلة ومنها الحزينة في حياتي وكلها كانت بالصدفة ولم أعرف سر هذا الرقم إلا اليوم بعد التفكير العميق والبحث عن الحوادث التي حصلت لي وبعدما تذكرت تواريخ وحوادث معينه عرفت أن الرقم (2) كان صديقي في بعض الدروب التي مضيت عليها. عرفت عالم الأنترنت في عام 1999م ,ولم أشارك في المنتديات إلا في شهر (2) من عام 2004م وكنت حينها وفي بداية مشواري في عالم الغموض عالم الأنترنت كنت لا أعرف إلا منتديان في حياتي وهم ( الحوار العربي والساحات). وأنا من مواليد شهر (2) في عام 1981م وبالضبط ويصادف 14-2-1981م أي في يوم الحب ( فالنتين داي Valentine's Day ). وقد حملت ( أسمين) في حياتي فكان أسمي الأول (مبارك) وبعد شهر من مولدي تم تغيير أسمي إلى ( عمار ). واليوم وبالصدفة جلست ابحث وافكر واخاطب نفسي واسألها هل يوجد هناك الرقم ذاته اي رقم (2) يشاركني حياتي وذكرياتي ؟ وبعد تعب وتفكير وجدت أن سيارتي تحمل رقم (2) ويأتي الرقم كالأتي د ب ن (002). وفي ريعان شبابي وعندما كان عمري 15 سنة تقريبا" فقدت (شخصان) عزيزان على القلب والوجدان وهم والدي رحمة الله عليه والذي توفي بتاريخ 26-4-1996م وبعد وفاة والدي بعدة اشهر توفي أخوي أحمد أثر حادث سير وفي سن مبكرا" جدا" وتوفى أحمد رحمة الله عليه في سن التاسعة من عمره. فرقم (2) يلاحقني ويمشي معي في دروبي ولست أدري , ماذا يحمل لي هذا الرقم من مفاجاءت؟ وهل سيستمر سر رقم (2) مع أخوكم في الله عمار ؟ وهل سيرزقني الله في المستقبل القريب بتوأمين وزوجتين؟. وبكل صدق وأمانة أن رقم (2) ليس رقمي المفضل بل هو صديقي في بعض خطواتي والذي جمعني به القدر , فسبحان الله.

أخي الكريم (مبارك سابقاً)، و(عمار حالياً)

الطريف في الموضوع ليس اقتران رقم 2 بحياتك وأحداث عمرك، ولكن الطريف أنك لاحظت ذلك، فكلنا تلازمه أشياء مثل هذه ولا يلاحظها فتمرّ عليه كأي شيء آخر في الحياة.

المسألة تكمن في الملاحظة، فلو جلس أي واحد منا وفكّر في أحداث حياته بالأرقام -مثلما فعلت- فسيجد شيئاً يربط بينها لا شك.

وفي النهاية أتمنى لك السعادة في الدارين، الدنيا والآخرة.

تحياتي 1، وتقديري 2

جعلتي أشك ريبة، هل لي ذات القصة؟
وكما أسلف أخي مصطفى، فالطرفة تكمن في قوة ملاحظتك لهذا الأمر!
لا أدري، ربما أعود فأقلب صفحات مضت من عمري
لعل هناك رقما، يختبئ وراءها ويخبئ الكثير لي!
تمنياتي لك كما تمنى الأخ الشاعر / مصطفى
السعادة في الدارين
همسة: أعجبتني خاتمتك، زوجين وتوأمين! قد أضحكتني، ولا أدري أهو هم أم ماذا؟
على العموم لا أنسى أن أقول: عظم الله أجركم فيمن فقدت!

الأخ الكريم / عمار

ربما أن نحاول ربط حوادث حياتنا بالأرقام و نؤمن فعلا أن هناك علاقة ما بينهما هو نوع من التطير
و الله أعلم .
و إن كان الأمر لا يتعدى فقط ملاحظات من باب الطرافة يكون ذلك أفضل بلا شك .
همسة : ربما لو أعملت فكرك جيدا ستجد علاقة بالرقم 3 و 4 و 5 و دواليك ...
أتمنى لك السعادة في أحداث حياتك و أرقاما لا متناهية في رصيد حسناتك

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

أخي الكريم (مبارك سابقاً)، و(عمار حالياً)
الطريف في الموضوع ليس اقتران رقم 2 بحياتك وأحداث عمرك، ولكن الطريف أنك لاحظت ذلك، فكلنا تلازمه أشياء مثل هذه ولا يلاحظها فتمرّ عليه كأي شيء آخر في الحياة.
المسألة تكمن في الملاحظة، فلو جلس أي واحد منا وفكّر في أحداث حياته بالأرقام -مثلما فعلت- فسيجد شيئاً يربط بينها لا شك.
وفي النهاية أتمنى لك السعادة في الدارين، الدنيا والآخرة.
تحياتي 1، وتقديري 2

نعم سيدي الفاضل المسألة تكمن في الملاحظة فهذا شي اتميز به والحمد لله على نعمة الله. وبعد تفكير وجدت أن والدي رحمة الله عليه لعب في نادي شعب حضرموت الرياضي لمدة سنتين وهناك اشياء خاصة لا بوسعي أن اذكرها تحمل رقم 2. فسبحان الله واشكرك على هذا التواجد العطر أخي مصطفى.

جعلتي أشك ريبة، هل لي ذات القصة؟
وكما أسلف أخي مصطفى، فالطرفة تكمن في قوة ملاحظتك لهذا الأمر!
لا أدري، ربما أعود فأقلب صفحات مضت من عمري
لعل هناك رقما، يختبئ وراءها ويخبئ الكثير لي!
تمنياتي لك كما تمنى الأخ الشاعر / مصطفى
السعادة في الدارين
همسة: أعجبتني خاتمتك، زوجين وتوأمين! قد أضحكتني، ولا أدري أهو هم أم ماذا؟
على العموم لا أنسى أن أقول: عظم الله أجركم فيمن فقدت!

أنا متأكد أن هناك رقما" رفيق دربكِ فالرجاء تعمقي في التفكير وسوف تجدين ذلك. اما بخصوص التوأمين والزوجتين هذه نعمة من الله اذا تحقق وخاصة الزوجتين لان الحياة جميلة بالنساء , وهكذا قالوا عن المرأة :
يقول المثل العربي : (لو كان الرجل نهرا" لكانت المرأة جسره) .
ويقول الدنماركي :( المرأة نحلة رائعة تعشق الزهور وتعطيك العسل , ولكنها قد تلسعك).
ويقول سقراط : (أعظم إمرأة هي التي تعلمنا كيف نحب ونحن نكره , وكيف نضحك ونحن نبكي وكيف نصبر ونحن نتعذب) .
فإذا كان هذا الوصف الجميل والرائع في المرأة , فلماذا نحرم أنفسنا من الزوجتين ؟
شكرا" لكِ أختي ماجدة على التواجد.

الأخ الكريم / عمار
ربما أن نحاول ربط حوادث حياتنا بالأرقام و نؤمن فعلا أن هناك علاقة ما بينهما هو نوع من التطير
و الله أعلم .
و إن كان الأمر لا يتعدى فقط ملاحظات من باب الطرافة يكون ذلك أفضل بلا شك .
همسة : ربما لو أعملت فكرك جيدا ستجد علاقة بالرقم 3 و 4 و 5 و دواليك ...
أتمنى لك السعادة في أحداث حياتك و أرقاما لا متناهية في رصيد حسناتك
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

هذا فقط نابع عن ملاحظة ولا أكثر من ذلك فشاكر لك تواجدك أخي هشام وبارك الله فيك.

أنا متأكد أن هناك رقما" رفيق دربكِ فالرجاء تعمقي في التفكير وسوف تجدين ذلك. اما بخصوص التوأمين والزوجتين هذه نعمة من الله اذا تحقق وخاصة الزوجتين لان الحياة جميلة بالنساء , وهكذا قالوا عن المرأة :
يقول المثل العربي : (لو كان الرجل نهرا" لكانت المرأة جسره) .
ويقول الدنماركي :( المرأة نحلة رائعة تعشق الزهور وتعطيك العسل , ولكنها قد تلسعك).
ويقول سقراط : (أعظم إمرأة هي التي تعلمنا كيف نحب ونحن نكره , وكيف نضحك ونحن نبكي وكيف نصبر ونحن نتعذب) .
فإذا كان هذا الوصف الجميل والرائع في المرأة , فلماذا نحرم أنفسنا من الزوجتين ؟
شكرا" لكِ أختي ماجدة على التواجد.

قد نسيت!
" وراء كل رجل عظيم،،امرأة"!
جميل أن أرى هنا من يعترفُ حقا بالمرأة!!:NJ:
ولكن، هناك مثل يقول: الشي اللي بزيد عن حده، بينقلب ضده!
احذر النساء! إن كيدهن عظيم! وبالأخص لو كانوا 2!
تقديري

قد نسيت!
" وراء كل رجل عظيم،،امرأة"!
جميل أن أرى هنا من يعترفُ حقا بالمرأة!!:NJ:
ولكن، هناك مثل يقول: الشي اللي بزيد عن حده، بينقلب ضده!
احذر النساء! إن كيدهن عظيم! وبالأخص لو كانوا 2!
تقديري

المرأة هي حياة الرجل وزهورة
ويكمن الجمال والعظمة عند الرجل العظيم عندما يتزوج أكثر من مرأة.
وشكرا"لكِ مرة أخرى.