نعم أخي أحمد ...

هكذا تتكرر المأساة والعالم الحر الذي يعين شرطة لانقاذ الحيوانات البائسة من خطر التشرد ويقيم لها الملاجئ يتفرج علينا ويتقن فن صفعنا ..
هكذا كتب لنا أن نكون فلسطينيون وأن نتعلم الصبر الى آخر رمق ..

سعدت جداً برؤية اسمك ها هنا يا صديقي ..
دمت بكل الود ..