عــودتـــه - إهداء

عــودتـــه - إهداء
إلى الشاعر الجزائري / مجدوب العيد

	لَيْسَ فِي حَوْزَتِهِ مَا يُعْجِبُ التُّجَارَ وَالسِّمْسَارَ والسُّوقَ الرديئهْ غَابَ فِي مَنْفَاهُ عَنْ مَنْفَاهُ وَاسْتَعْصَى عَلَى سَجَّانِهِ واجْتَازَ لا تُدْرِكُ مَعْنَاهُ المدَارَاتُ البَطِيئَهْ فاخْلَعِ الشَّكَ تجَاوَزتَ المَدى وَارتَاحَ فِي أَضْلاعِكَ الضَّيفُ السَّمَاوِيُّ وَأَعْطَتْكَ مَفَاتِيحَ الرُؤَى أَيْدِي المَشِيئَهْ دَعْ لِمَنْ صَادُوكَ شَكْلَ الظِّلِ مَصْلُوبًا وَمَقْلُوبًا فلَيْسَ الآنَ فِي الجُبَّةِ غَيرُ الحَائِطِ المثْقُوبِ والشَّمْسِ المُضِيئَهْ

يحيى سليمان
26-5-2009

ما أعذب شعرك يا يحيى !
ولكم قيدت لك نصوصا في المفضلة على وعدٍ أن أعود إليها ويشغلني الزحام

\
أرى أن ( التُّجَارُ
وَالسِّمْسَارُ
والسُّوقُ )
حقها النصب فما رأيك أنت ؟
\

غزير مودتي

جميل جميل أيها الشاعر

\مت بخير

ما أعذب شعرك يا يحيى !
ولكم قيدت لك نصوصا في المفضلة على وعدٍ أن أعود إليها ويشغلني الزحام

\
أرى أن ( التُّجَارُ
وَالسِّمْسَارُ
والسُّوقُ )
حقها النصب فما رأيك أنت ؟
\

غزير مودتي

والله هذه شهادة تسعدني أيها الشاعر الكبير
أما عن ملاحظتك
طبعا
حقها النصب وأرجو تعديلها
وكم أوقعني الفعل أعجب في مطب
فعندما كنت صغيرا كنت أقول أعجبتني المدرسة َ
والآن يأتي المطب عكسيا
بارك الله في حضورك أيها الحارس الأمين

نص حلاجي بشكل مرعب .. وهما أنا وأنا والحلاج ُ ... أتدري عتبة القلق في القصيدة ؟ هيَ ما قرأت الآن ..

يا يحيى
جميلة عميقة بقدر جمالك وإبداعك
تحيتي لكما

جميل جميل أيها الشاعر
\مت بخير

أنت الأجمل يا صديق
كل الخير

جميل وعميق أنت

لكما منّي خالص الودّ

نص حلاجي بشكل مرعب .. وهما أنا وأنا والحلاج ُ ... أتدري عتبة القلق في القصيدة ؟ هيَ ما قرأت الآن ..

حبيبي الشاعر الكبير
أنرت متصفحك
وهتكت ستره
ولم أفهم مغزاك من عتبة القلق

عــودتـــه - إهداء
إلى الشاعر الجزائري / مجدوب العيد

	لَيْسَ فِي حَوْزَتِهِ مَا يُعْجِبُ التُّجَارَ وَالسِّمْسَارَ والسُّوقَ الرديئهْ غَابَ فِي مَنْفَاهُ عَنْ مَنْفَاهُ وَاسْتَعْصَى عَلَى سَجَّانِهِ واجْتَازَ لا تُدْرِكُ مَعْنَاهُ المدَارَاتُ البَطِيئَهْ فاخْلَعِ الشَّكَ تجَاوَزتَ المَدى وَارتَاحَ فِي أَضْلاعِكَ الضَّيفُ السَّمَاوِيُّ وَأَعْطَتْكَ مَفَاتِيحَ الرُؤَى أَيْدِي المَشِيئَهْ دَعْ لِمَنْ صَادُوكَ شَكْلَ الظِّلِ مَصْلُوبًا وَمَقْلُوبًا فلَيْسَ الآنَ فِي الجُبَّةِ غَيرُ الحَائِطِ المثْقُوبِ والشَّمْسِ المُضِيئَهْ

يحيى سليمان
26-5-2009

السلام عليكم
رائع ما كتبت أخي يحيى
في حرفك حلاوة وطلاوة وابداع
إعجابي مع تحية ود