الأخ الحبيب والحاضر دائما

أحمد ابن الكنانة وفتى الواحة

طبت وطابت كلماتك الرائعة الداعمة المرهفة

أخي أحمد لو قرأت القصيدة هكذا مقسمة على شطرين ستشعر أنها للانشودة المغناة أقرب منها للقصيدة الملقاة

يا هذا قم وتملّق........................ كي نشرب أو كي نفسق

كأساً من خمرِ عُتّق.......................... نسمع غانيةً تُعشَق

بقمارٍ أو بالشيشة............................ نلهو نسهر لا تفرق

يا نفس أفيقي أفيقي......................... فالروح قريبا تزهق

إما لجنانٍ ورضىً........ أو.................. أنف حتماً يُسحق

في نار سعيرٍ ولظى .........................والجلد مراراً يحرق

أصرخ ويلي فيمَ كنت.......................... فأُجاب لأنك أخرق

نادتك الشهوة فأجبت........................... واليوم بذنبك تحرق

لا وقت لكبرٍ وغرور....................... فلعمري وقتي يسرق

يا نفس أطيعينِ الآن......................... كيما بذنوبي أغرق

وتعالي هيا لطهور......................... نتوضأ وجهي يشرق

و أصلي في وقت سحور....................... نِعَمٌ من ربي تُغدَق


ما رأيك الأن هي للنشيد أقرب من ذي قبل!!!

انتظر رأيك أخي الحبيب فلا تحرمني منه

ولقد أصبحت ابتهج وامتلأ سعادة وحبور كلما رأيت توقيعك مرورا بصفحتي ومشاركاتي المتواضعة

أخوك المحب د.رأفت علي