& شظــــ ـ ـ ـ ـــايـــا &

أهــــــــــــواك ... حتـــــــــــما
" أ "
أحرقـــــت رسائلــــه وصوره .. وأذابت بالكأس الرمـاد
تجرعتــــــــه .. للذكــــرى
" هــ"
همس الزنـبق .. تعويـــــــذة عطـــر ...
ما زال عطــري المفضـل
/ أنفاســـــك
" و "
وعدها بقصــر سوره نجـــــوم .. انتظرت
باغتـها الخريـف .. جـــــــــاءهـا
.. بإكليـــل من الفــــل
" أ "
أفتقـــــدك من عمــر الوردة .. التي كنــــت ستقطفها
لتهديـــــــها الي ..
وفي كل ذكـــــرى .. أسقيـــها وألثمهـــــــــا
" ك "
كتب اسمهـــــــا على عقب سيجارته ...
كتبت اسمه .. بنزوة _ لم يعترف
// فغرقــــــــــــت
" ح "
حنيني الى عبق الوردة ..
ظمأ الفجر .. ذرفــت نجمــة
.. فانبلج النهــــــــر
" ت "
ترغــــــب ان تعـــــــــود ...
لامس قدمها خــد القمــر
.. فاعتذرت
" مــ "
مسحت بهدبـها .. دمـــع الشمــعـــة
.. فاكهتها المفضــلة
تفاحـــــة آدم
" أ "
أترافقني ..أسافــر على جنــاح ضـــــوء شارد
أملأ كفــــــــاي ..
..فإذ بي أغتســـــــل بالضبـــاب

تجلت معاني الحروف
تجلت معها معني الجمال التي تسكنك
والتي تخضّب متصفحك البهي
رائعة احاسيسك
وكلماتك تقطر إبداعا
دم في روعتك

الجميل / عبد الرحمان

فنان أنت يا سيدي و جميل حرفك في تشكيلاته المتنوعة ففي كل مرة تطل علينا مختلفا متجددا
راقني هذا التمازج في المعاني رغم ضبابية المشهد التي لا تود أن تفارق كتاباتنا حتى و إن غلفها الإشراق , و بالطبع أفهم لمَ و لماذا ...

دمت مبدعا ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

الغريب القدير
الأروع أحساسك الجميل
وطلتك المشرقه
تحياتي

الجمميل هشام
أعتز كثيرا بأشراقتك التي
تثري نصوصي وقراءتك الراقيه
دمت بود
تحياتي

أهــــــــــــواك ... حتـــــــــــما
" أ "
أحرقـــــت رسائلــــه وصوره .. وأذابت بالكأس الرمـاد
تجرعتــــــــه .. للذكــــرى
" هــ"
همس الزنـبق .. تعويـــــــذة عطـــر ...
ما زال عطــري المفضـل
/ أنفاســـــك
" و "
وعدها بقصــر سوره نجـــــوم .. انتظرت
باغتـها الخريـف .. جـــــــــاءهـا
.. بإكليـــل من الفــــل
" أ "
أفتقـــــدك من عمــر الوردة .. التي كنــــت ستقطفها
لتهديـــــــها الي ..
وفي كل ذكـــــرى .. أسقيـــها وألثمهـــــــــا
" ك "
كتب اسمهـــــــا على عقب سيجارته ...
كتبت اسمه .. بنزوة _ لم يعترف
// فغرقــــــــــــت
" ح "
حنيني الى عبق الوردة ..
ظمأ الفجر .. ذرفــت نجمــة
.. فانبلج النهــــــــر
" ت "
ترغــــــب ان تعـــــــــود ...
لامس قدمها خــد القمــر
.. فاعتذرت
" مــ "
مسحت بهدبـها .. دمـــع الشمــعـــة
.. فاكهتها المفضــلة
تفاحـــــة آدم
" أ "
أترافقني ..أسافــر على جنــاح ضـــــوء شارد
أملأ كفــــــــاي ..
..فإذ بي أغتســـــــل بالضبـــاب

الاستاذ الرائع عبد الرحمن الكرد

حين يتشظى الحرف..تمعن الجراح في نزف لاينتهي..

سلمت..وسلم مدادك..

محبتي

فاكهتها المفضــلة
تفاحـــــة آدم


كانت صورة ساحرة

تقديري لجمال حروفك
شاعرنا الكريم

أخي عبد الرحمن
سلام الله عليك..
شظايا جميلة .. أشكرك
ولك المودة


.... الى هنا
مع تحيات ... ناريمان

الرائع ثائر
مرورك الطلي يزيد
النص بريقا وتجددا
فالحياه بمجملها شظايا نلملها
رغم ما تسببه من جراح
تحياتي

نجلاء القديره
كل التقدير لمرورك الذواق
تحيه عطره