محتار ليه؟

محتار ليه ..؟ ...
طب محنا يا صاحبي
خربنا الكون بعقولنا الورمة
عارفين إننا أصل الكارثة
ورافضين كلمة حق وحكمة
عارفين إننا جنس منيّل
ديتُه سقف وميّه ولقمه
إحنا خَربنا حياتنا بإيدنا
أصل عبطنا عمل لِنا أزمة
خلق الحالة اللي عايشينها
وخللا الشمس فعزّها عتمه
عاملين فاهمين معنى اللعبة
ونازلين طرح وضرب وقسمة
بس صراحة...كبيرنا فهمنا
وعرف ازاي يربطنا ف حزمة
عرف ازاي يعملنا مطايا
واقفة فدورها ومالهاش لزمة
واقفين نستنى رغيف عيشنا
ونشكر ريسنا على النعمة
د احنا الشعب العربي الصامد
كلمة تجيبنا ونمشي بكلمة

العزيزة ربيحة

أبعد ماقيل تسألينني لم أحتار؟؟؟؟

وعجبي على الشعب العربي الصامد
وعجب

دمت بكل خير

السلام عليكم ورحمة الله

للمحتار اعطيتي اجابه

وهو شرح لحاله وتوصيف لكن ليس بها حلول

علي الاقل امامنا تشخيص والحلول الله ييسر لنا الامر فيها

اجدي رسم الصورة بالكلمات

واوصلتي ما تريدي بسلاسه وترابط

شكر لقلمك وللفكر الذي سطر

زهراء المقدسية
شكرا يا أميرتي لطيب مرورك

تصورت أن أحدا في هذه المساحة الشعرية لن يجد في قصيدتي ما يستحق عبوره بها

صادق ردك ومؤثر غاليتي

للمحتار اعطيتي اجابه
وهو شرح لحاله وتوصيف لكن ليس بها حلول
علي الاقل امامنا تشخيص والحلول الله ييسر لنا الامر فيها
اجدي رسم الصورة بالكلمات
واوصلتي ما تريدي بسلاسه وترابط

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

عايد راشد أحمد
أن ندرك الحالة يعني أن نتمكن من التحرك نحو الحلول
هي قضية نحملها ونتحرك من خلالها

تشرفت بمرورك وطيب ردك
جزاك الله خيرا

محتار ليه ..؟ ...

أعتقد عرف الجواب وسبب حيرته من إجابتك الشافية الوافية
ولكن هل من مخرج ؟؟؟
أبدعتي سيدتي وأتمنى أن أقرأ لك المزيد
ومرحباً بك دوماً في ربوع واحة الخير
باقة من زهور النيسرين والخزامي

الفاضلة رنيم مصطفى
أسعدني مرورك البهي وترحيبك الطيب

أنيق عمق قراءتك سيدتي
دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي ربيحة الشاعرة المتألقة
حكيمة ورصينة وواعية حد البكاء
قصيدة تتحدث عن من ينظرون ولا يبصرون
تقبلي تقديري واعترافي بالابداع

الشاعر المتمكن الطنطاوي الحسيني
هو واقع نحياه، ووجع يغرقنا
سعيدة بمرورك اللطيف وتقييمك الطيب سيدي
دمت بخير وألق

الأخت الفاضلة الكاتبة والشاعرة: ربيحة الرفاعي
تحيتي لك
تفضلت بوصف وإظهار حيرتنا لما يحدث من حولنا وليس لدينا القدرة على تغييره،ولقد أظهرتِ رؤيتكِ ومشاعركِ على بساط جميل وساحر من ينابيع شعوركِ الحساس والعميق بكل دقة ، وبلهجتكِ المصرية المحببة
أدامكِ الله وأسعدكِ.