مرام النفس أن أبقى عزيزاً وتسبحُ عزتي فوق الثريّا نُصرتُ بخالقي وبلغت شأواً من الأمجاد كنت به حريّا بجوف الليل يرفعني دعاءٌ بكفّي أو بكفيْ والديّا رضعتُ العز في المهد انتشاءً وثدي الذلّ أهجره مليّا
مرام النفس أن أبقى عزيزاً وتسبحُ عزتي فوق الثريّا نُصرتُ بخالقي وبلغت شأواً من الأمجاد كنت به حريّا بجوف الليل يرفعني دعاءٌ بكفّي أو بكفيْ والديّا رضعتُ العز في المهد انتشاءً وثدي الذلّ أهجره مليّا
أخي عبد الله العبدلي
ما هذه الإبداعات المتلاحقة والجمال المتجدد .
أبيات أبيّات حسن فيها المعنى والمبنى .
تحية لحرفك الندي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
رباعية تنطق عزة وإباء
وحرف رصين قوى
جميل ماقرأت هنا سيدي الفاضل
بورك الحرف والقلم
تقديري
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
أخي عبد الله
أحسنت وأبدعت
جمال بناء وتصوير لمسنا من خلاله
قوة وتمكنا ..
تقبل التحية والتقدير
يقول أبو الطيب المتنبي :
عجبت لمن له قد وحد
وينبو نبوة القضم الكهام
ومن وجد الطريق إلى المعالي
ولم يذر المطي بلا سنام
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام
العزيز الأبي عبدالله
جميل هذا الألق
رصين الحرف
حسن السبك
الأجمل أنك تستذكر والديك حفظهما الله لك
كأني بك تستحضر العبارة الدارجة
( يا رضا الله ويا رضا الوالدين )
دمت أخي محلقا في سماء الإبداع
ودي ومودتي
هو مما قل ودل على عزة وإباء!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي