ابكيكم

سابكيكم بلا دمعٍ وانعيكم باقلامي ابيع اليوم ايماني واعدو خلف اوهامي جيوش العُرب قادمةٌ فلولُ النصر قُدامي وهبتُ النوم أمنيةً فخان النومُ أحلامي فاقدامي بلا ارضٍ وأرضي تحت أقدامي وقبل الموتِ أهديكم عباراتي فأُبكيكم وجئتُ ازورُ مشنقتي ألو مِتنا سيكفيكم أيُسعدكم تفرقُنا ومن موتِ سيُنجيكم تعالوا اقروء حرفي فلستُ السرَ أُخفيكم سابكيكم بلا دمعٍ ونبضُ القلب يبكيكم قتلتم طفلتي الصغرى أفي ورقٍ أُقاضيكم وماتت أُمُّ أولادي لغيرِ اللهِ أشكيكم ؟

بوح شفيف
يغلفه أنين
ولحن حزين
دم بخير فاضلي
بحفظ الله ورعايته

تحية لإصرارك الذي أنتج هذه الجميلة الموفقة وزنا و معنى إلى حد بعيد ،

في انتظار جديدك .

الأستاذ أحمد الحكيم ،

دمت متألقا .

بوح شفيف
يغلفه أنين
ولحن حزين
دم بخير فاضلي
بحفظ الله ورعايته

ويحفظك ربي ويُدم عليك نِعمهُ

رقيقة شفيفة الحس شجية النفس
تنضح حروفها بالوجع وتضج في جنباتها الآه

تـعــالــوا اقـــــروء حـــرفـــي = فـلــســتُ الـــســـرَ أُخـفـيــكــم
هي سليمة عروضيا،
ولكن
ألا ترى معي أن جرسها سيكون أكثر تناغما لو قلت ... تعالوا وأقرأوا حرفي ؟؟؟

دمت مبدعا

احمد الحكيم

خفيفة شفيفة
رائقة مورقة

لحنها وحرفها يوشحهما الحزن
لك الود

عطر أريج هذه اللوحة البديعة
وهي برغم الحزن الذي غشيها
إلا أتها جاءت ماتعة عذبة
بوركت المشاعر الطيبة
تحياتي

تحية لإصرارك الذي أنتج هذه الجميلة الموفقة وزنا و معنى إلى حد بعيد ،

في انتظار جديدك .

الأستاذ أحمد الحكيم ،

دمت متألقا .

استاذتي ومعلمتي واديبتي

شكراً لا تدري كيف تُقال

رقيقة شفيفة الحس شجية النفس
تنضح حروفها بالوجع وتضج في جنباتها الآه

تـعــالــوا اقـــــروء حـــرفـــي = فـلــســتُ الـــســـرَ أُخـفـيــكــم
هي سليمة عروضيا،
ولكن
ألا ترى معي أن جرسها سيكون أكثر تناغما لو قلت ... تعالوا وأقرأوا حرفي ؟؟؟

دمت مبدعا

استاذتي
انتم اهلُ الشعرِ قبلي ، ويقال : أهلُ مكةَ أدرى بِشِعابها


مرورك أثلج الخاطر وعطر المتصفح

استاذى القدير احمد الحكيم يتصلب قلمي وترتعش أناملي حين اقرأ لك لعلمهما المسبق بما تنثره أناملك الرائعه من كلمات عذبه لا قدره لقلمي ولا أناملي أن تجاري عذوبتها ومعانيها وأحاسيسها فيسقط القلم ويولي هاربا خجلاً من الوقوف أمامها للرد عليها. سيدى أدامك الله لنا قلباً نابضاً نسعد بتواجده دائماً وابدا تقديرى نور الجريوى