مو بدينا

مو بدينا يا حبيبي ولو بشينا (بكينا) .. مو بدينا
شنَّا غنوه .. وقصة حلوه .. ورسمة زينه ... وما بكينا ( بقينا )
دمعه غابت ودمعه هلَّت مِنْ بِدينا وانتهينا ... مو بدينا

مو بدينا .. ننسى فرحه .. هْوَايَ فرحه ... مو بدينا
ننسى كتْبه هْوانا بيها .. أحلى صفحه ... تحلى بينا
ننسى ظاوي بليلة كمره (مقمرة)... يطل علينا ... مو بدينا

لُو بديَّ شنت (كنت) اخلِّي الآه تظحك .... لُو بدينا
ولُو بديَّ ... شنْت اذوِّب روحي لأجلك .... بس تجينا
ولو عليَّ ... شنت اوقِّف عمري عندك ... مو بدينا

مو بدينا ... مِنْ بدينا ... وانتهينا ... مو بدينا ....

هي محاولة متواضعة لما كنت طالبًا جامعيًّا حاكيت فيها أو حاولت اللهجة العراقية والمغناة العراقية المليئة بالشجن والحزن فاعذروني وتقبلوها على علَّاتها ..

مو بِدينا نِكتوي بِدْموعنا الحَرّا الحَزينه

مو بدينا نِشْتِكي من قَسْوة الدُّنيا عَلينا

مو بدينا تِطْلَعِ الآهاتِ تِحْرِقْ مِنْ يِِـجـيـنا

مو بدينا .. يا الوليدِ الشّاعر الصّدّاح فينا

=====

أرجو أن تتقبل هذه المشاركة التي أملتها علي قصيدتك

الرقيقة ،و التي أشكرك لأنك أتحفتنا بها .

الشاعر وليد عارف الرشيد ،

دمت بكل خير .

مو بيدنا كيف خلقنا واتنشأنا مو بدينا
مو بيدنا سيرة الدرب علينا مو بدينا
دا نصيبنا ابتدينا منو وانتهينا
مو بدينا ان كنا فقرا أو غنينا
هوجة الدنيا علينا تبتلينا
موبدينا سوا كرهنا أو رضينا

أخي واستاذي الفاضل وليد عارف الرشيد
هذه متواضعة
كيف وهذه انطلاقتها وروعتها
ذكرتني بأم كلثوم ووردة
اشكرك لهذا الآلق
و للتثبيت إبداعا وتقديراوتعريفا للهجتنا الحبيبة في العراق الحبيب
وتقبل خربشات مجاراتي

ممممم
يعني هي محاولة من أيام الجامعة ؟
يعني من سنتين تقريبا ؟؟!!
أي علات تقصد أيها المتواضع ؟
لقد جعلتني أقف على أطراف قدمي
بهذا الإبداع المتصل
لا تغب عنا كثيرا في نادي العامية
في انتظار إبداعك دائما يا أستاذنا
وانتظر مني محاولة ـ ضعيفة ـ لمحاكاة إبداعك الذي لا يضاها
المودة التي تليق

مو بِدينا نِكتوي بِدْموعنا الحَرّا الحَزينه

مو بدينا نِشْتِكي من قَسْوة الدُّنيا عَلينا

مو بدينا تِطْلَعِ الآهاتِ تِحْرِقْ مِنْ يِِـجـيـنا

مو بدينا .. يا الوليدِ الشّاعر الصّدّاح فينا

=====

أرجو أن تتقبل هذه المشاركة التي أملتها علي قصيدتك

الرقيقة ،و التي أشكرك لأنك أتحفتنا بها .

الشاعر وليد عارف الرشيد ،

دمت بكل خير .

يخجلني دعمك الدائم وتواجدك الراقي في مشاركاتي ... لا حرمنا من طيب تشجيعك أخية.. جميل هذا الرد الشاعري أخجل متواضعتي
بوركت ولك مودتي وتقديري بحجم الكون

مو بيدنا كيف خلقنا واتنشأنا مو بدينا
مو بيدنا سيرة الدرب علينا مو بدينا
دا نصيبنا ابتدينا منو وانتهينا
مو بدينا ان كنا فقرا أو غنينا
هوجة الدنيا علينا تبتلينا
موبدينا سوا كرهنا أو رضينا

أخي واستاذي الفاضل وليد عارف الرشيد
هذه متواضعة
كيف وهذه انطلاقتها وروعتها
ذكرتني بأم كلثوم ووردة
اشكرك لهذا الآلق
و للتثبيت إبداعا وتقديراوتعريفا للهجتنا الحبيبة في العراق الحبيب
وتقبل خربشات مجاراتي

ما أروع مرورك ودفعك لي أيها الكبير الراقي الحبيب أشكرك من القلب وأحييك.. شرفني ثناؤك وتثبيتها
ولك محبتي هي وأكثر

ممممم
يعني هي محاولة من أيام الجامعة ؟
يعني من سنتين تقريبا ؟؟!!
أي علات تقصد أيها المتواضع ؟
لقد جعلتني أقف على أطراف قدمي
بهذا الإبداع المتصل
لا تغب عنا كثيرا في نادي العامية
في انتظار إبداعك دائما يا أستاذنا
وانتظر مني محاولة ـ ضعيفة ـ لمحاكاة إبداعك الذي لا يضاها
المودة التي تليق

ما هذا يالحبيب وفرت لي جميع المناخات الملائمة للغرور
من تصغير سني للنص ... أنا لانتظار ردك يا كبير يا جميل
محبتي التي تعرف وأكثر

إن لم يكن الغرور لك أ . وليد عارف
فلمن يكون ..
كن مغرورا وأتحفنا بروائعك
تحياتي

غمرني لحنها بشجنه وحرفها بروعته، وترنمت في خاطري الحروف تحاول الهطول محاكية جمالها
لكنني وجدتها أرق من أن أخربش فيها ولست أضمن تمكني من اللهجة
فقلت أكتفي بالتصفيق إعجابا
وأعدك ...
سأحفظها، لعل ذلك يمنح ذائقتي ميزانا أستعين به في محاولة لاحقة

نص رائع عذب سلسل يتحداني ان لا أعود لقراءته ... الآن
لله انت ما أروعك

أهلا بك ومرحبا شاعرنا

تحيتي

لا والله يا شاعرنا

مو بيدينا

شجن شفيف مغنّى

لنا ولك الله

بوركت وسلمت

.