أيها الغالي

أيها الغالي :

أشرقتَ في أيامنا نبعاً من الأمل .
حملتَنا على براق الأمنيات .
جعلتنا نمسك القمر بأيدينا .
يا أيها الغالي ..
مهاوي الهول لا بد لك من موطئ قدم فيها ، لأنك إذا غادرتها تلألأت جبهتك بأكاليل من زمرد الجهاد .
عهدتك أسداً في براثنه ، تخجل منه الأصفاد و هو يمزقها بنار القوة من عينيه ، بصلابة الحق في زنديه .
فأبحر حيث أنت ، و البحر الزاخر ليس صعباً أن يفيض من سيب يديك الصلبتين .

بارك الله فيك أخي الأديب الأريب عبد الله

كلمات مشرقة كصاحبها

بوركت

تحياتي

الجميل عبدالله راتب


رسالة رائعة بلغة شيقة وآسرة
ابحرت بنا وانت حيث انت الربان ونحن النوارس

دمت مبدعا جميلا

رائعة نبيلة صادقة ... ونحن معك قلبًا وقالبًا أيها المبدع الراقي
محبتي لك وللوطن وجميع تقديري

أعجبتني على قصرها. لغة جميلة كما عهدناها عند الأديب الأريب عبد الله.
بوركت ولك التحية

فأبحر حيث أنت ، و البحر الزاخر ليس صعباً أن يفيض من سيب يديك الصلبتين

السلام عليكم أخي عبد الله
كنت هنا وقرأت نثرا رائعا
شكرا لك
ماسة

دام قلمك الرائع
لروحك الياسمين
تنفستً حرفك وبوحك هنا .. وبكثافة ..

كقطعتي جليد تذوبان بملامسة أشعة الشمس ..
ننشد عشقا منهمرا بين صخور الوطن
وكلماتك أخي عبد الله راتب ترجمة صادقة لهذا الإحساس
فتحية لك و لما خطه قلمك
أحلام المغربي

الاستاذ الكبير عبداله نفاخ

أشرقتَ في أيامنا نبعاً من الأمل .
حملتَنا على براق الأمنيات .
جعلتنا نمسك القمر بأيدينا .

كلمات جميلة تحمل معاني رائعة ومكانة كبيرة لهذا "الغالي "

دمت وفيا

ما زلنا في سبيل الوطن الغالي نقدم الأحبة واحدا تلو الآخر يروّنه بدمائهم ليشمخ سنديان عزّه أعلى وأعلى
فهل يظل الوطن غاليا وغلاتنا لأجله يرحلون

تظل لغتك الجميلة رواء عذبا في مساحات الجدب

تحاياي