صبرا دمشق

أرجو المعذرة في الركاكة والأخطاء فقد ارتجلتها اليوم ولم يتح لي تنقيحها

صبرًا دمشقُ فوعدُ الله آتيك مِنْك الرّباطُ ومِنّا الرُّوحُ تَفديك إنَّ الإسارَ الّذي طالَ الزمانُ به يُدْمي مَعاصِمَ أيدٍ أَنْبتت فيك والياسمينُ إذا ما الرِّيحُ تَعْصِفُه تَهْمي بَتائِلُه بالحُبّ تَسْقيك ضُمّي بتُربِك أشلاءَ الذين أبَوا ضَيما لتُربِك أو كُفرا بباريك أرى جِباها وأصْداغا مُفَتَّحة كالصَّرخةِ انفجرَت في وَجهِ شانيك وذِي الرؤوسُ بها حُلْمٌ يداعبُها أَصْغي إليها وناجِيها تُناجيك ومِثْلُ يَحيى بَريقُ الطُّهر يَغْمُرُها فألحِقيها به في صَحْنِ (أُمْويك) إني عَذَرْتُك إذ ضاقت رُباك بهم لكِنَّ لي ثِقةٌ في رَحْبِ وادِيك بين الشَّهيدَين ضُمِّي ثالثا لهما أو فاجعَلي القبرَ أطباقا دَوا ليك هذا غِراسٌ لمجدٍ لم يزل عَلَمًا في العالمين وسُقْيا الله تَرويك

نرجو أن تعذرنا في دمعة خاطلت حروف قصيدتك ، حالت دون قراءة أبياتها متصلة .

لك الله يا شام ،ورزقكم الله الصبر يا أهل سوريا الأحرار .

وحياك الله يا دكتور مازن .

الله الله الله ...
لا أجد تعقيبًا يليق أيها الرائع سوى أن أرفعها تقديرًا للهامات وإعجابًا بسحر ما قرأت
مع الاعتذار مجددًا من الإخوة المشرفين
للتثبيت

أرجو المعذرة في الركاكة والأخطاء فقد ارتجلتها اليوم ولم يتح لي تنقيحها

صبرًا دمشقُ فوعدُ الله آتيك مِنْك الرّباطُ ومِنّا الرُّوحُ تَفديك إنَّ الإسارَ الّذي طالَ الزمانُ به يُدْمي مَعاصِمَ أيدٍ أَنْبتت فيك والياسمينُ إذا ما الرِّيحُ تَعْصِفُه تَهْمي بَتائِلُه بالحُبّ تَسْقيك ضُمّي بتُربِك أشلاءَ الذين أبَوا ضَيما لتُربِك أو كُفرا بباريك أرى جِباها وأصْداغا مُفَتَّحة كالصَّرخةِ انفجرَت في وَجهِ شانيك وذِي الرؤوسُ بها حُلْمٌ يداعبُها أَصْغي إليها وناجِيها تُناجيك ومِثْلُ يَحيى بَريقُ الطُّهر يَغْمُرُها فألحِقيها به في صَحْنِ (أُمْويك) إني عَذَرْتُك إذ ضاقت رُباك بهم لكِنَّ لي ثِقةٌ في رَحْبِ وادِيك بين الشَّهيدَين ضُمِّي ثالثا لهما أو فاجعَلي القبرَ أطباقا دَوا ليك هذا غِراسٌ لمجدٍ لم يزل عَلَمًا في العالمين وسُقْيا الله تَرويك

مبارك لكم النصر
دكتور مازن لبابيدي
ان وعد الله آت، وهو قاب قوسين أو أدنى

صبرًا دمشقُ فوعدُ الله آتيك

الا ان نصر الله قريب
بوركت المشاعر الجيّاشة وبورك بهاء الحرف الثائر
تحياتي

صبرًا دمشقُ فوعدُ الله آتيك .... مِنْك الرّباطُ ومِنّا الرُّوحُ تَفديك
هذا غِراسٌ لمجدٍ لم يزل عَلَمًا ... في العالمين وسُقْيا الله تَرويك

د. مازن لبابيدي سلمت أيها الشاعر المبدع
قصيدة سامقة شامخة كشموخ قاسيون
تقبل مروري
تحيتي ومحبتي .

نعم شاعرنا الكبير .. صبرًا دمشق .. وفرج الله قريب.

رحم الله الشهداء وجعلهم في علّيين ، وحفظ الله الشام

وأهلها ، نحيي شموخك وعزتك ، وهذا الارتجال المحمول

فوق ناصع البيان .

تحياتي وتقديري.

عن أي ركاكة تتحدث أيها السوري الكبير!!!
سامحك الله ...

لقد قرأت في حرفك قوة لا تضاهيها قوة
يكفي يقينك الكبير بنصر الله القريب

ألا إن نصر الله قريب

دمت ودامت سوريا بألف خير

**(( إنا وقد قرُب المطاف لأمّـــةٍ ... سرتِ الدجى وتقدّمت لنهار ... أجل شاعرنا الحبيب قرب المطاف وسينتصر أخيار سوريا وسيكون للدنيا مسار آخـــر ... طبتَ وطاب القريض ... تحياتي ))**

تحية لهذه الشهقة التي اختنقت صدورنا منها عبرةٌ
الله اكبر

دكتور مازن لبابيدي
رائعة تلك الاجنجة التي حلقت بنا حيث الحدث
وجميلة حد صور البشاعة التي تبكي القلوب

فقد كنتَ صادق الحس والبوح والفكر والقلم

رفع الله الغمة عن سوريا وقرّب الفرج
اللهم امين

تحيتي لألقك

الفاضل الكريم شاعرنا القدير : مازن لبابيدي
هو ذا التواضعُ إدمانُ الكبارِالذي لا يستطيعون أن يتخلّصوا منه ، يعتذرُ أستاذنا عمّا أسماه ركاكة ، وتالله لو ظَلَلْتُ بحيلتي وحِلْيَتي حَوْلاً كاملا ، أُحْجِي عَنِّي ، وأقدح ظنّي ، لما تيسّرَ لي مثل ما اتّسقَتْ به هذه البديعة من نسقٍ بليغ ، فكيف بها وقد جاءت ارتجالا ،
حيّا الله هذه العاطفة الصادقة الجيّاشة ونصر الله الأشاوس المغاوير في أرض الشام