هذي أنا

هذي أنا...
مهما تغيّر حبنا..
مهما تباعدت المنى...
مهما استفاق الشوق في خطواتنا
تبقى عيونيَ
نبع نورْ
يضئ عتمة دربنا.
هذي أنا....
أسقي نجوم الليل من دمعاتنا
أشتاق يوماً ضمّنا...
حضناً بدفءٍ...
لمّنا.
هذي أنا...
مهما استبدّ بنا الزمان
مهما الشموس
رمت بنا
أو أحرقتنا ..
ذوّبتنا...
بالفراق ترشنا.
أبقى أنا...
وحدي هنا
أقتات لون الحب في كلماتنا
وأعيش أنطر...
علّنا يوماً...
بيومٍ علّنا....
هل كان ذنبي أنني..
أسرفتُ في أحلامنا ؟؟؟

جميلة رقيقة مطربة على وقع الشجن
سررت بقراءتها شاعرتنا الأديبة الأخت أميمة .. وسرني أن أكون أول الزائرين
مودتي وكثير تقديري

جميلة رقيقة مطربة على وقع الشجن
سررت بقراءتها شاعرتنا الأديبة الأخت أميمة .. وسرني أن أكون أول الزائرين
مودتي وكثير تقديري

أستاذي الرائع...
أشكر كلماتك واطرائك على قصيدتي المتواضعة,
أن تكون أول المارين... فهذا توفيق من الله .
احترامي

جميل بهاء هذا الحرف الندي
وماتع ألقه الشاعري
بوركت المشاعر
تحياتي

رائعة الجرس ، جميلة المعنى ، أنيقة اللغة ، أحيّيك شاعرتنا القديرة أميمة الرباعي ، سررت بمصافحتي لهذه الصفحة ، حيثُ الكلمة الطيبة والأدب الرّاقي ...

أهلا وسهلا بك على الدّوام في أفياء واحتنا الرائعة

دمت مُشرقة أيتها العريقة

تحياتي ومودّتي

كعادتِكِ رقيقتي
تأسرين قلبي بعذوبةٍ فااائقة
اشتقت ابتسامتكِ
صباحُكِ أنااااا....
كوني لأجلي بخير

وماَلِيَ إنْ تنحني الأيامُ بيَ انحناءُ

حقيقة أبدعت سيدتي الرقيقة

أسعدني المكوث هنا

دمتي بكل خير

أستاذة /أميمة
تحية طيبة وبعد
أعجبنى احساسك الفياض
وكلامك الجميل
وصورك الرائعة
دام قلمك

الشاعرة الفاضلة المعبّرة. : أميمة الرّباعي
ما رِفعةُ الحرفِ إلاٌ وثوقُه ، وما إلاّ صدقُهُ وثَاقُه ، بورك فيك هذا الحضور اللائق المتألّق

جميل بهاء هذا الحرف الندي
وماتع ألقه الشاعري
بوركت المشاعر
تحياتي

أستاذي محمود فرحان حمادي;
ماكنت أحسب يوماً أن ما أكتب يمكن أن يرقى الى مرتبة الشعر, حتى التقيتكم أيها الكبار الكبار....
امتناني لكم كبير لكمّ التشجيع الذي ألقاه بينكم.
بوركت أرواحكم النقية وأقلامكم الغنية بالطيب والجمال
تحيتي وتقديري