على ايِّ حالٍ انتَ في القلبِ مودعُ وفي كل حينٍ انت في القلبِ اروعُ ومن كل مرفوعٍ على عرشِ ذُلهِ عُتلٍ زنيمٍ ..شسع نعليكَ ارفعُ الست الذي لو شُقَ ذيلُ صبيةٍ وافزعها الاعلاج نحوك تهرعُ فتُطبقُ اركان السماواتِ نجدةً وتُربكُ حتى الموت كيف سيصنعُ بلى انت من يطوي على الجوع ليلهُ ولكن على ضيمٍ اذا بات يفزعُ فيا ايُهذا اللائمي..ترفقاً اجبني اذا ما كنت للحقِ تزمعُ بايِ لسانِ انزل الله وحيهُ ومن حمل الاسلام نورا يشعشعُ ومن غيرُنا التأريخُ في كلِ وقعةٍ يكون له ردءً به الموتُ يدفعُ واشرفُ خلق الله من اي امةٍ علامَ بهذا حين أزهو اُقرّع على ان اقواماً يتيهون ظلةً بما قاله لينين او شاد خفرعُ الا والذي لا يعبدُ الناس غيرهُ وليس سوى من يرتضيه سيشفعُ لو اجتمعت كل الانام بكفةٍ لطاش بها من صفوةِ الخلقِ اصبعُ فيا عربيً الروح والذوقِ والهوى ستبقى على تلك الارومةِ تٌطبعُ سنبقى وان وافت رباحُ مُصارمٍ بها ليلُ هذا الدين لله نركعُ اذا الارعن الموتور اظهر حقدهُ وصّعر خداً لا يلين..سيصفعُ وعما قريبٍ رغم عسر مخاضها سيولدُ من رحم العروبةِ مفزعُ كما ولدت في (عين جالوت) لُحمةً اعادت لهذا الدين ما كاد يقطعُ (لعمر الذي ايكى واضحك والذي امات واحيى)والذي فيه يطمعُ ستمسي ولادات الطواغيت خدجاً وكلُ سبيلٍ ما خلا الله بلقعُ



رد مع اقتباس
