مهـر الحـرائر

ارتجالية في موقع للمساجلات احببت ان اضيفها بعدد ابياتها كما هي

مهر الحرائر


مهــر الحــرائر يــا شــآم معمـــد
بــدم الرجــــال يســوقه المقـــدام

والروح نرخصها لبغـداد الهــوى
مهمــا تخــاذل دونهـــا الحكــــام

والنار في القدس اليتيمة أينعــت
فتحــاورت في أمرهـــا الأصنــام

فضّـوا المجـالس دون أي نتيجـة
والسـارقون بحضنهــا قـد نــاموا

كانوا لصوصا للتــراب وشــرعةٍ
واليــوم تنهـش لحمنـا الأقــــوام

يـا رافعين الكأس نخـب دمائنــــا
قرب القصـاص وضـــاقت الأيــام

فــالموج أقبــل كالجبــال ببطنـــه
رعــب مقيــت يقتفيــه حمـــــــام

والنـــار تأكل مـا زرعتـم سـادتي
مهمـــا تعــاظم أمركـــم ســـيُسام

بوركت شاعرنا الكبير , وبورك هذا النبض والإباء.
فرج الله عنا سيدي , والله لنحن كما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام: كغثاء السيل. تكالبت علينا الأمم كما تتكالب الأكلة على قصعتها.
لكم كل تحية وتقدير

أحسنت شاعرنا الكريم الكبير
وأنعم بها من خاتمة حاسمة - فعلا امرهم سيحسم بعون الله قريبا
دمت متالقا

ارتجالية في موقع للمساجلات احببت ان اضيفها بعدد ابياتها كما هي

مهر الحرائر



يـا رافعين الكأس نخـب دمائنــــا
قرب القصـاص وضـــاقت الأيــام

فــالموج أقبــل كالجبــال ببطنـــه
رعــب مقيــت يقتفيــه حمـــــــام

والنـــار تأكل مـا زرعتـم سـادتي
مهمـــا تعــاظم أمركـــم ســـيُسام

نسأل الله أن يصلح أحوالنا و يجمع كلمتنا على الحق.
بورك نبضك الحي شاعرنا القدير محمد سليمان، تحاياي و تقديري.

ومهر هذه الخريدة معمدٌ ببحار من نور ...لا فض فوك أستاذنا الحبيب

لك ولحرفك كل التقدير وطاقات ورد

يـا رافعين الكأس نخـب دمائنــــا
قرب القصـاص وضـــاقت الأيــام

إيــهٍ والله , ابيات قليلة لكني شعرتُ بقشعريرة عند قراءتها وفرحة المظلومين بنصر الله القريب , دمعة الفرح تُجبر على النزول هنا
لله درك ياشاعر الأمل , نعم لأنك تعيد أمل القلوب وثقتها بالله تعالى
تحياتي لك أستاذ محمد

رحلة في تفاصيل جرحنا الغائر..

ووعيد لمن باعوا قيمنا رخيصة

واحترافية في نسج الرسالة الشعرية بنبها ووجعها

تحيتي أيها العظيم

ارتجالية في موقع للمساجلات احببت ان اضيفها بعدد ابياتها كما هي

فــالموج أقبــل كالجبــال ببطنـــه
رعــب مقيــت يقتفيــه حمـــــــام

والنـــار تأكل مـا زرعتـم سـادتي
مهمـــا تعــاظم أمركـــم ســـيُسام

سينجلي عتم ليلهم لا محالة

فلهم ربّ يُمهل ولا يُهمل

ولا ينسى أحدًا من عباده مهما صَغُر شأنه وحجمه

قصيدة ثائرة راقية المضامين أستاذي

مودّتي

فاتن

ﺑﻮﺭﻛﺖ ﺷﺎﻋﺮﻧﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ , ﻭﺑﻮﺭﻙ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﻭﺍﻹﺑﺎء.
ﻓﺮﺝ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﺳﻴﺪﻱ , ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﺤﻦ ﻛﻤﺎ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ: ﻛﻐﺜﺎء ﺍﻟﺴﻴﻞ. ﺗﻜﺎﻟﺒﺖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻷﻣﻢ ﻛﻤﺎ ﺗﺘﻜﺎﻟﺐ ﺍﻷﻛﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻗﺼﻌﺘﻬﺎ.
ﻟﻜﻢ ﻛﻞ ﺗﺤﻴﺔ ﻭﺗﻘﺪﻳﺮ

- ﺷﻜﺮﺍ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺒﻮ ﺭ ﺍﻟﺮﺍﺋﻊ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ
ﻡ
ﻣﻮﺩﺗﻲ*

أحسنت شاعرنا الكريم الكبير
وأنعم بها من خاتمة حاسمة - فعلا امرهم سيحسم بعون الله قريبا
دمت متالقا

مرحبا بك أخي الجميلي
ما اجمل حضورك وما ارقه
شكرا لك ايها الحبيب
مودتي