شيخ من الأزهر / د. حسن الشافعي

تلخيص جميل لكلمة رئيس مجمع اللغة ومستشار شيخ الأزهر د. حسن الشافعي..

_المؤامره الانقلابيه مدبره بدقه واحكام قبلها بثلاثون ساعه .بل ومن بدء الرئاسه للدكتور مرسى ..
_لابد من عودة القنوات الاسلاميه فورا
_ارفض ان اكون عضوا فى لجنة المصالحه بعد ان سالت دماء اخوانى _وكيف اطلب منهم الرجوع من الميادين .بعد كل هؤلاء القتلى اثناء صلاة الفجر ...
_انتم انتهازيين لا تريدون الا السلطه
_الاسلحه التى كانت موجوده فى القنوات الاسلاميه اسلحه فكريه وهذا ما تخافونه
_لن تستمر قوى البغى والعدوان ان تفرض الخوف فى قلوب المواطنين بعد ان ذاقوا طعه الحريه فى عهد د مرسى
_على المواطنين ان يصبروا حتى لو اعتبرتوا هذا تحريضا
_الضغط على الاسلاميين لن يدخلهم تحت الارض
_ثوره 25 يناير لن تنسخ ولا تستبدل فهى قائمه دائمه فى قلوب المصريين ومن يخرج عليها فاسدون مضللون
_عار على الثوار ان يضعوا ايديهم فى يد الرموز الفاسده والا فهو يقامر بمستقبله
_ اعرف الفرق بين التدين الصحيح والارهاب والمسلمين الان فى مصر ليسوا ارهابيين
_لا ارضى لجنود مصر ان تتورط فى السياسه وعليها ان تسارع لحماية الوطن فقط
_لن نيأس من روح الله
_ارفض ان يظل د مرسى الرئيس المنتخب حبيسا ويجب عودته لابناءه
_ الاعلام العميل يروج لشائعات بان المتظاهرين حاولوا اقتحام مقر الحرس الجمهورى وقد وصلتنى الحقيقه من اكثر من 10 رجال بكذب هذه الادعاءات
_ اين حماية المتظاهرين كما حميتم المعارضين من قبل ؟
اللهم ان هذا منكر لا يرضيك سنقاطعكم حتى تعودوا الى رشدكم ولن تكمموا افواهنا وسنقول لا وافعلوا لنا ما تشاءون حسبنا الله ونعم الوكيل.



باختصار.. د. حسن الشافعي يريد أن يقول أنه دافع عن الحق سابقا وقاتل وسجن وعذب في سجون الظالمين، وأنه لا يخشى اليوم أن يقول كلمة حق، فالقتلة معروفون والرواية الرسمية كاذبة، وسأقاطع هؤلاء المجرمين حسبة لله تعالى.. ومستعد للمصالحة لو أردتم بعد وقف جرائمكم والإفراج عن مرسي..
تحياتي لك شيخا جليلا تلقي بكلمة حق في وجه جموع الظالمين ولا تخشى في الله لومة لائم..

لماذا مرت خمسة أيام ولا نرى أي تعليق هنا ؟!
أم أنه لا أحد منهم عنده الرد المقنع ؟؟!!

لماذا مرت خمسة أيام ولا نرى أي تعليق هنا ؟!
أم أنه لا أحد منهم عنده الرد المقنع ؟؟!!

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا الجليل

اعتقادي ان كل من يدخل للموضوع لم يجد فيه ما يشد انتباهه فيخرج تاركا التعقيب للاخوان ومن يتعاطف معهم لان هذا موضوع غير مقنع لاحد

تقديري

المسألة واضحة جداً
فما تفضل به الشيخ حسن الشافعي
هو عين الصواب
وكان لهذا الرجل أن يكون شيخ الأزهر

وليس ذلك الذي كان يفتي بحرمة الخروج على حكم حسني مبارك الدكتاتور المفسد
لكنه شارك في جريمة عزل رئيس منتخب ..

فأي دين هذا الذي يجيز له ذلك ؟!



تحياتي وتقديري

أشكر الأستاذ عطية العمري على تجاوبه ..

نعم أستاذي

الكلام هنا لا يعجب مؤيدي الانقلاب .. وكما قال لك الأستاذ عايد : هذا الموضوع غير مقنع لأحد !!

تحيتي

كل علماء الأمة ، اتحاد علماء المسلمين ، الشيخ أحمد عيسى المعصراوي ، المفكر محمد عمارة ، الشيخ يوسف القرضاوي ، الحويني - العريفي وغيرهم كثيرون

كل علماء الأمة المعتبرين اعتبروا ما حدث انقلاباً ، وأن واجب الأمة أن يعيدوا الحق لأصحابه .

كلهم مخطؤون وشيخ الأزهر -المعتكف- هو المصيب

انشغالنا أعاق ردودنا على هذا الموضوع
فعذرا من الأستاذ أحمد
استمعت لخطابه وقتها وكم سعدت بعودة الأزهر الى دوره والذي أرادوا أن يسلخوه عنه
فشتان بين موقف هذا الجليل وبين موقف الطيب والذي وقف مباركا ما حصل
نسأل الله أن يبارك لهذا الشيخ وأن ينصر الحق ومن هم على حق

تقديري وإكباري

لو يقدم الذين أيدوا سحب الشرعية عن الرئيس مرسي .. أدلة بلغة الرياضيات لا لغة العواطف ..

ثم ..

يقابل رؤيتهم رؤية ثانية للذين أيدوا مافعله السيسي وايضاً بلغة غير محتقنة بالعاطفة


أعتقد :

أن الطرفين ينطلقان من وجهة نظر مسبقة .. وصورة ذهنية لها جذرها العاطفي ايضاً ..



ليس المهم أن تصف العلة .. المهم أن تسهم في الشفاء .. فالأقوال لن تجدي اليوم بقدر ما نحن بحاجة إلى فعل تجريدي يعطي الحدث اطاراً فكرياً يخرج فيه الجميع معه ... رابحاً ..

حين يربح الجميع ... تعود مصر إلى ( حقيقة مصر ) أو ( مصر الحقيقية )

رجل الدين : الشافعي ، ورجل الدين الطيب ... يسعفان الناس بالحوار بينهما وعلى المكشوف وبدون تحيز للعاطفة ولا للمصلحة الوقتية .. ومنهما ينطلق الحل ... وتسكت مدافع التخوين والتسفيه والترهيب والعتمة والتيه والضياع ..


يارب سلم سلم ..

السلام عليكم ورحمة الله

نقلته لكم دون اي تعليق مني

____________________

اصدر الشيخ محمد رسلان الداعية السلفى الشهير و مدير معهد الفرقان السلفى فتوي بوجوب قتال التكفريين من جماعه الاخوان المسلمين و من عوانهم و دفعهم كما يدفع الصائل لانهم يحللون الدماء و الاعراض

و قال في نص خطبيته في محافظة المنوفية ( علي حد قوله ) : " عُممّ على جميع خطباء الأوقاف بمصر أن يتكلموا فى هذه الجمعة عن حرمة الدماء، لكننى تكلمت عن ذلك من قبل، حيث وقع بين مجموع الناس شىء من التدافع والقتل، فكان لزاماً أن نبين حرمة الدماء، لكن ما هو الحكم الشرعى إذا كان الذى يريد أن يسفك دم المسلم مُستحلاً لدمه، لأنه مُكفر له، أيقال للمسلمين عليك بنصوص حرمة الدماء، وهؤلاء التكفيريون يستحلون الدماء والأموال والأعراض "

و اضاف الشيخ " لا بد من بيان حرمة الدماء، وبيان حكم الخوارج والصائل، فلا بد من ضم هذا إلى ذاك، فالتكفيريون فى سيناء والمحروسة يؤمنون بأن الجيش المصرى مرتد وأشد كفراً من اليهود أهل الكتاب، وإذا وقع قتال بين الجيش المصرى واليهود فهم فى صف اليهود ضد الجيش المصرى ويقولون إننا مع أهل الكتاب ضد المرتدين الكافرين، فهذه عقيدتهم، لذلك يتوجب على الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ودار الإفتاء وكل حكيم ألا يشلوا يد الجيش عن التكفيريين الذين يسعون فى الأرض فساداً ويشعلون الفوضى، ويسلمون الأرض والعرض لكل كافر عميل"

كما قال ان الصورة واضحة للآتلاف بين الجماعات التكفييرية و الولايات المتحدة الامريكية فقال علي حسب وصفه " لم أكن أتصور أن مشروع الشرق الأوسط الكبير وتقسيم المنطقة يمكن أن يشارك فيه الإخوان، ولا لمن ينتمى للإسلام، لكنه وقع وصار، فالله حسبنا ونعم الوكيل "

و لمن لا يعرف الشيخ محمد رسلان
حاصل على بكالوريوس الطب و الجراحة من جامعة الأزهر و على ليسانس الأداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية و على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عن بحث في "ضوابط الرواية عند المُحدِّثين" و على الدكتوراه - العَالِمية - في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في بحث عن "الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة "
مع الشيخ إجازة في أربعين حديث بسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهذه الأحاديث مسماة بـ "الأربعين البُلدَانِيَّة"

السلام عليكم ورحمة الله

نقلته لكم دون اي تعليق مني

____________________

اصدر الشيخ محمد رسلان الداعية السلفى الشهير و مدير معهد الفرقان السلفى فتوي بوجوب قتال التكفريين من جماعه الاخوان المسلمين و من عوانهم و دفعهم كما يدفع الصائل لانهم يحللون الدماء و الاعراض

و قال في نص خطبيته في محافظة المنوفية ( علي حد قوله ) : " عُممّ على جميع خطباء الأوقاف بمصر أن يتكلموا فى هذه الجمعة عن حرمة الدماء، لكننى تكلمت عن ذلك من قبل، حيث وقع بين مجموع الناس شىء من التدافع والقتل، فكان لزاماً أن نبين حرمة الدماء، لكن ما هو الحكم الشرعى إذا كان الذى يريد أن يسفك دم المسلم مُستحلاً لدمه، لأنه مُكفر له، أيقال للمسلمين عليك بنصوص حرمة الدماء، وهؤلاء التكفيريون يستحلون الدماء والأموال والأعراض "

و اضاف الشيخ " لا بد من بيان حرمة الدماء، وبيان حكم الخوارج والصائل، فلا بد من ضم هذا إلى ذاك، فالتكفيريون فى سيناء والمحروسة يؤمنون بأن الجيش المصرى مرتد وأشد كفراً من اليهود أهل الكتاب، وإذا وقع قتال بين الجيش المصرى واليهود فهم فى صف اليهود ضد الجيش المصرى ويقولون إننا مع أهل الكتاب ضد المرتدين الكافرين، فهذه عقيدتهم، لذلك يتوجب على الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ودار الإفتاء وكل حكيم ألا يشلوا يد الجيش عن التكفيريين الذين يسعون فى الأرض فساداً ويشعلون الفوضى، ويسلمون الأرض والعرض لكل كافر عميل"

كما قال ان الصورة واضحة للآتلاف بين الجماعات التكفييرية و الولايات المتحدة الامريكية فقال علي حسب وصفه " لم أكن أتصور أن مشروع الشرق الأوسط الكبير وتقسيم المنطقة يمكن أن يشارك فيه الإخوان، ولا لمن ينتمى للإسلام، لكنه وقع وصار، فالله حسبنا ونعم الوكيل "

و لمن لا يعرف الشيخ محمد رسلان
حاصل على بكالوريوس الطب و الجراحة من جامعة الأزهر و على ليسانس الأداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية و على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عن بحث في "ضوابط الرواية عند المُحدِّثين" و على الدكتوراه - العَالِمية - في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في بحث عن "الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة "
مع الشيخ إجازة في أربعين حديث بسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهذه الأحاديث مسماة بـ "الأربعين البُلدَانِيَّة"

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل في دعوة الفتنة ومن ينادي بها ومن ينقلها

حسبنا الله ونعم الوكيل في شيوخ لا يخافون الله فيما يفتون قاتلهم الله أنى يؤفكون