قانون القوانين!

قانون القوانين ( ومضة فلسفية )

هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.

و أنا غصت عميقا مع هذه الومضة, محاولا سبر أسرارها
اعتقد أن من يخضع لله بالعبادة و التوحيد, يُخضِع له الله كلَّ سبل النجاح في النهاية
إذ أن الأعمال بخواتيمها و هناك الحكمة.

شكرا محمد
و أجمل تحية.

وحده قانون ربّ الخلق يسود كلّ القوانين ويخضعها لجبروت صاحبه

ومضة تأمليّة رائعة

مودّتي

ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
صدق الله العظيم

وصدق صاحبي محمد الهاشمي فيما ذهب اليه

ومضة عميقة جميلة المعنى
هو القانون الإلهي,
فالقوانين الوضعية مهما كانت نزيهة لا تخلو من الأخطاء,
أما القانون الأعظم وهو قانون الله سبحانه وتعالى, فهو القاضي العادل
شكرا أخي محمد
محبتي

وهل أعظم من القوانين الربانية التي من انتهجها لن يضل أبدا ؟
ومضة فلسفية عميقة تدعو للتأمل
رائع بني
بوركت واليراع
تحاياي

ومضة فلسفية بعمق
بوكت وكل التقدير

توضع القوانين في الظاهر لحماية الحق والخير
فمن كان لهما في نفسه قيمة تجعل حمايتهما قانونا يحكمه خضعت له القوانين وإن شقّت

ومضة موفقة برسالة هادفة

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

القانون الإلهي فيه الخير المطلق لكافة المخلوقات و ليس البشر فقط ..أما القانون الوضعي ففيه من النقائض الكثير و إن حرصوا ..

ومضة فلسفية عميقة ..سلمت يمناك أستاذ محمد كمال..

دمت بخير و عافية ..

تحاياي.

مهما بذل الإنسان الجهود وإتخذ الأسباب لتحقيق القوانين الوضعية
يبقى القانون الآلهي هو الذي ينظم الكون ويحقق العدل والمساواة والخير لكل المخلوقات
وتخضع له كل القوانين.
ومضة عميقة تحمل فلسفة كبيرة
دمت بكل خير.