أنا ...

أنـا ...

قال لي من أنت ؟
بسطتُ أمامهُ خارطة العالم .. برّه وبحره ، سهوله وجباله ..
ثم رسمت فوقها .. مهداً .. ثم لحداً !

صدقني أخي بهجت الرشيد..
أمس لاح بخاطري أن أكتب قصة إنسان بأبسط كلمات ممكنة, و ها أنت تفعل ذلك بأجمل تعبير و صورة.

تقديري و ودي.

بدايته مهد ونهايته لحد

وطموحه لا يحدّه سماء ولا أرض

ما أحوجنا للتأمّل في واقعنا والتفكّر فيه

دمت رائعًا

مودّتي

الله الله
كم انت رائع يا رجل
لخصت الحياة ووجودنا
بكلمتين
وهما حقا
شكرا لك

ما أجمل ومضتك التي لخصت فيها حياة الأنسان بأبلغ الكلام
وما اجمل رد فاتن الذي أعجبني
بدايته مهد ونهايته لحد
وطموحه لا يحدّه سماء ولا أرض
بارك الله فيكما ايها الفلاسفة والحكماء.
لكما تحياتي وتقديري.

جميل أن يعيش الإنسان حياته مبحراً تارة وقاطعاً سهولا وجبالا تارة أُخرى .
هي حال الدنيا أملٌ وعملٌ ، وتعبٌ وراحة ، وولادة وموت .

ألف تحية للإبداع أيها المبدع

أنـا ...

قال لي من أنت ؟
بسطتُ أمامهُ خارطة العالم .. برّه وبحره ، سهوله وجباله ..
ثم رسمت فوقها .. مهداً .. ثم لحداً !

ذكرتني ومضتك بومضة قديمة لي طوتها الأيام تقول :
أطلقوا الزغاريد حينما فاجأني النور ... وأزرفوا الدموع عندما عدت لمضجعي المظلم الغريب .!
اختزلت أديبنا الفاضل الحياة في عدة كلمات راقية فكرا ومعنى
بوركت واليراع
تحاياي

صدقني أخي بهجت الرشيد..
أمس لاح بخاطري أن أكتب قصة إنسان بأبسط كلمات ممكنة, و ها أنت تفعل ذلك بأجمل تعبير و صورة.

تقديري و ودي.

أهلاً بك أخي محمد ومرحباً
أشكر لك قراءتك وحضورك
ولو كتبت انت لكان دون شك أجمل مما كتبت أنا ..


تحياتي ومحبتي

بدايته مهد ونهايته لحد

وطموحه لا يحدّه سماء ولا أرض

ما أحوجنا للتأمّل في واقعنا والتفكّر فيه

دمت رائعًا

مودّتي

أهلاً بك أستاذتنا فاتن
وهذه القراءة العميقة

شكراً لبصمتك المبدعة


تحياتي ودعائي

لخّصت الحياة بكلّ ما فيها بجملة:
من المهد إلى اللّحد... لكنّ الحكيم من استغلّ الفرصة وعمل لدنياه وآخرته
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي