الفرق بيني وبينها ..
أنها تستعمل إسما مستعار،لم تحقق أي وعد و عادة ما تقدم ذريعة وأعذار.. كنت أحاول تصديقها لكن أكاذيبها كالشمس الحارقة في وضح النهار، تريد أن تراني تابعا منهار.. لكن الحياة والتجارب علّمتني التمهل قبل أخذ القرار، كسرت القاعدة وبسرعة قلت لم يعد وقت للإختيار سأرحل تاركا ورائي الماضي وسأبحث عن مستقبل لا يباع و لا يعار ...
وداعا لأن الوقت حان لمغادرة محطة الإنتظار