الآنَ عرفت..!!/وفاء عرب

لفحَ الحزنُ صَوتي
وضلَّ عن وجهيَ القصيدُ
يا أيها البحرُ
أيها الخوفُ! ضُمَّني
ضاعَ الغريقُ
الليلُ صيادٌ ضريرٌ
من يحملُ الظِلَّ
يُدحرجُ الصخرَ!..
يا صاحبي غدرَ الطريقُ
صرختُ بالنجمِ البعيدِ
تحتَ رأسيَ الرعدُ
البرقُ يطاردُ نِسياني
كما الحاكمُ
والقاربُ
الحَذَرَ!...
على ساحلِ العينِ موعدٌ
وما جئتَ
ولا ذهبتَ
الآنَ عرفتُ سِرَّ جوعِ الأرضِ
لدماءِ ذلكَ التاريخِ
من أولِ الفجرِ حتى
آخرِ الحلمِ الوحيدِ

لـِ حرفك نكهة حزينة تناجي البحر
رفيقُ من أعياهم التعب وأجتاحهم الهم
وتفرقت بهم سبل الحياة نحو الظلام البعيد ..



تحية كبيرة تليقُ بالحرف والقلم
وأنحناءة أعجاب وتقدير.

لـِ حرفك نكهة حزينة تناجي البحر
رفيقُ من أعياهم التعب وأجتاحهم الهم
وتفرقت بهم سبل الحياة نحو الظلام البعيد ..



تحية كبيرة تليقُ بالحرف والقلم
وأنحناءة أعجاب وتقدير.

أشكرك ،وأحييك ..
بما يليق بشخصك الكريم
أطيب تحية

يا أيها البحرُ
أيها الخوفُ! ضُمَّني
ضاعَ الغريقُ
الليلُ صيادٌ ضريرٌ

السلام عليكم
في نثريتك لوحات مبهرة وجمال أخّاذ,
رائعة أعجبتني
شكرا لك
ماسة

وعليكم السلام ورحمة الله

كل الشكر الأخت فاطمة
أطيب تحية
وكل التقدير

الآنَ عرفتُ سِرَّ جوعِ الأرضِ
لدماءِ ذلكَ التاريخِ
من أولِ الفجرِ حتى
آخرِ الحلمِ الوحيدِ

الله!
قلتِ الكثير الكثير أ.وفاء
نثر جميل وأكثر..
تحيتي كما يليق

الله!
قلتِ الكثير الكثير أ.وفاء
نثر جميل وأكثر..
تحيتي كما يليق

أشكرك.. أستاذ: أحمد
أسعدني عبورك الأجمل
أيضا تحيتي كما يليق

الآنَ عرفتُ سِرَّ جوعِ الأرضِ
لدماءِ ذلكَ التاريخِ
من أولِ الفجرِ حتى
آخرِ الحلمِ الوحيدِ

ساكنو الأرض هم الذين جعلوها عطشى للدّماء لكثرة ما أسالوا منذ قابيل الأوّل.. وها هم أتباعه لا زالوا مستمرّين دافنين الأحلام، ومحطّمين الآمال...
بوركت
تقديري وتحيّتي

ساكنو الأرض هم الذين جعلوها عطشى للدّماء لكثرة ما أسالوا منذ قابيل الأوّل.. وها هم أتباعه لا زالوا مستمرّين دافنين الأحلام، ومحطّمين الآمال...
بوركت
تقديري وتحيّتي

نعم أستاذة:كاملة بدارنه
لكن الآمال باقية
والأحلام أكبر من أن تدفن

كل الشكر والتقدير

للحزن بين حروفك صدى
وبحر كلماتك يموج بالأسى
الحلم في داخلنا لا يموت ومع كل فجر امل جديد
دام الألق
دمت بخير