خيبة

خيبــــــــــة

كان قد مر على غيابها أسبوع كامل. ذهبتْ إلى منزل والديها كعادتها بعد كل جدل لا يفضي لحل يرضيها.
من صبابتي، جلستُ أناجي المساء ميمّما وجهي صوب مضاربهم أردد :

ريح الصّبا ي يهدي إلي نـسـيم /// من بلدة فيها الحبيب مـقـيم
يا ريح فيك من الحبيب علامــة /// أفتعلمين متى يكــون قدوم؟ *

هبَّ نسيم رقيق عليل ... استنشقتُ ملءَ صدري عطر أبيها "الحاج مسعود".
................
*بيتا الشعر أعلاه منقولان .

ربما جاء الحاجّ مسعود بما لم يأمله الزوج..فكانت خيبة الأمل..
تحياتي للأستاذ المبدع عبد المجيد.

اتسعت رقعة الخلاف بحضور الحاج مسعود .. وياترى منهج أبيها ينطبق عليه " الأم تعشش .. والأب يطفش "
هذا ما نرسم معالمه بصور مختلفه تتوافق وواقع كل منا
جميلة ومضتك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

يبدو أنّ الرّيح كانت ريح السّموم وليست الصّبا، فلفحت مشاعره!
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ربما جاء الحاجّ مسعود بما لم يأمله الزوج..فكانت خيبة الأمل..
تحياتي للأستاذ المبدع عبد المجيد.

طبعا خيبة امل أخي عبد السلام ...
ههه لم يكن ينتظر قدوم الحاج مسعود ؟؟
تحيتي وكل التقدير

اتسعت رقعة الخلاف بحضور الحاج مسعود .. وياترى منهج أبيها ينطبق عليه " الأم تعشش .. والأب يطفش "
هذا ما نرسم معالمه بصور مختلفه تتوافق وواقع كل منا
جميلة ومضتك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

هههه رائعة كنت يا استاذة آمال..
لعل البطل كان يامل "تعشش" فإذا بالريح تحمل له "يطفش"
تجيتي وكل التقدير.

أي نسيم قاتل هذا الذي هبّ في الأجواء ؟
فحمل الحاج مسعود نيابة عن ابنته !

الله يستر ..


جميل ومضتك أستاذ عبد المجيد


محبتي وتقديري

يبدو أنّ الرّيح كانت ريح السّموم وليست الصّبا، فلفحت مشاعره!
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

أستاذة كاملة بدارنه
هههه أحيانا : تحمل الرياح ما لا تشتهي القلوب ..
الحاج مسعود وما أدراك ما الحاج مسعود ؟...
اسمه وحده "يطفش" كما قالت أستاذة آمال.
تحياتي لكما وشكري للمواكبة المحفزة.
كل التقدير.

خيبة لم تكن في الحسبان مع هبوب ريح والدها
ومضة اجتماعية ذات بعد
دمت بخير
تقديري

ولماذا يتدخل الأب في الأمر؟
الأصل أن تكون الشمكلة خاصة بينهما والومضة مميزة أدبيا

أشكرك