رقص على أشلاء قصيدة

حرف جميل ومعان سامية
لاشكّ أنّ القوافي ستكون مميّزة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكري وفائق المودة على الإشادة أديبتنا المتألقة

وتسللت بهدوء كنسمة ربيع عابرة واستقرت في النفس وأريجها ناثرة
هي الحروف الراقصة التي رسمتها يد شاعرة
اطربني الحرف
كل التقدير
بوركت

حرف جميل ومعان سامية
لاشكّ أنّ القوافي ستكون مميّزة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

حتما ستكون القوافي مميزة ما دامت الفكرة تستجدي المخيلة

شكرا على المرور والإضافة أديبتنا
فائق المودة .

سَأَكُونُ فِكَرةً عَابِرَة
أَو بَقَايَا خَاطِرَة
فَتَفَرَّقِي مِن بَينِ أَشْلاءِ الغِنَاءِ ، قَصَائِدِي
وَرَاقِصِي ... بِالعِشقِ
أوَّلنَا الذِي ...
مَا زالَ يَجهلُ آخِره
فَلَرُبَّما يَومًا نَكُونُ كَمَا نُرِيد
وَتَجِيءُ مُؤمِنَة ... إِلَينَا
كُلّ القَوَافِي ... الكَافِرَة !!

السلام عليكم
أقتبستها جميعا لأنني أحسست أن كل حرف فيها ثمين وجميل
حقا تبدو هذه القصيدة جميلة وخفيفة كراقصة باليه تتنقل بخفة على أشلاء الحزن ,
شكرا لك أخي
ماسة

شهادة من قائمة أدبية عالية تزين أبجديتي المتواضعة

وشرف لي ولها منك الحضور والاشادة

احترامي وتقديري .

لا يجيد تصوير استجداء القريحة وتوسلها الهطول كشاعر، ولا يملك زمام الحرفي نثره بينما هو يشتكي تمرده غير أديب قادر
وقد ملكت زمامه وأطربت بعزفك على أوتاره

لا حرمك البهاء أديبنا

تحاياي

شهادتك أديبتنا الكبيرة أوسمة وتيجان ، وتعني لي الكثير
فالرأي عندي عندما يأتي من أهل الرأي بمثابة الحجة واليقين

احترامي وتقديري وفائق التحية

وتسللت بهدوء كنسمة ربيع عابرة واستقرت في النفس وأريجها ناثرة
هي الحروف الراقصة التي رسمتها يد شاعرة
اطربني الحرف
كل التقدير
بوركت

شكرا من القلب على الإشادة وكريم الحضور أديبتنا الكبيرة

فائق التحية والتقدير وشكرا لروحك الطاهرة

مناجاة مليئة بالإحساس عروسها القصيدة وعرسها الإبداع
تقديري

سَأَكُونُ فِكَرةً عَابِرَة

أَو بَقَايَا خَاطِرَة

فَتَفَرَّقِي مِن بَينِ أَشْلاءِ الغِنَاءِ ، قَصَائِدِي

وَرَاقِصِي ... بِالعِشقِ

أوَّلنَا الذِي ...

مَا زالَ يَجهلُ آخِره

فَلَرُبَّما يَومًا نَكُونُ كَمَا نُرِيد

وَتَجِيءُ مُؤمِنَة ... إِلَينَا

كُلّ القَوَافِي ... الكَافِرَة !!

بديعة وكفى

سَأَكُونُ فِكَرةً عَابِرَة

أَو بَقَايَا خَاطِرَة

فَتَفَرَّقِي مِن بَينِ أَشْلاءِ الغِنَاءِ ، قَصَائِدِي

وَرَاقِصِي ... بِالعِشقِ

أوَّلنَا الذِي ...

مَا زالَ يَجهلُ آخِره

فَلَرُبَّما يَومًا نَكُونُ كَمَا نُرِيد

وَتَجِيءُ مُؤمِنَة ... إِلَينَا

كُلّ القَوَافِي ... الكَافِرَة !!

معزوفة نثرية شاعرية من يراع قديرة توغلت للذائقة فاحتلتها وسكنت
شكرا لك هذا الجمال شاعرنا الفاضل
تحاياي

مناجاة مليئة بالإحساس عروسها القصيدة وعرسها الإبداع
تقديري

أديبنا الغالي وليد مجاهد شكرا لك خالصة على ما أوليتنا به من كرم الحضور وجميل الثناء والإشادة


لا عدمتك صديقي الأنيق