فراقٌ ولا فراق

عـلـى ذكــراهُ أدْمَـعـتِ الـلـيالي وأدْمـعَتِ الـعيونُ لـما جـرى لـي ألامـــسُ طـيـفَهُ فــي كــلِّ لـيـلٍ وأرجــوهُ الـبـقاءَ عـلـى وصـالي يُـحـدِّثـنـي ويـهـديـنـي ســلامًـا وأســألـهُ وأكــثـرُ مــن سـؤالـي صـبيحُ الـوجهِ مـثل الـبدرِ يبدو إذا مــا الـشـمسُ آلــتْ لـلزوالِ رقــيـقُ الـقـلـبِ مـنـطـقهُ جـمـيلٌ يحارُ الوصفُ في كلِّ الخصالِ وهـل أثـني عـلى نبضاتِ قلبي إذا كَـتَـبَتْ بـأشواقي مـقالي؟!

( ٢٤ عامًا)

قلتها في الواحدة بعد منصف الليل 11.02.15)

ع.ش

سلمت ايها الحبيب وهذه الموسيقية الرائقة
والتي حملت وجدا وموعا اغرقت الليالي
وقاك الله السوء

صـبيحُ الـوجهِ مـثل الـبدرِ يبدو ... إذا مــا الـشـمسُ آلــتْ لـلزوالِ
رقــيـقُ الـقـلـبِ مـنـطـقهُ جـمـيلٌ ... يحارُ الوصفُ في كلِّ الخصالِ

جميلة الحرف ..رقيقة الحس ..راقية الصور
لا فض فوك شاعرنا الكريم عدنان الشبول
دمت مبدعا راقيا
كل التقدير

سلمت ايها الحبيب وهذه الموسيقية الرائقة
والتي حملت وجدا وموعا اغرقت الليالي
وقاك الله السوء

محبتي لكم أيها الشاعر الإنسان

بارك الله بكم أستاذي ورحم من فقدتم ومن فقدنا ورحمنا



محبتي

قطعة شعرية جميلة بديعة من شاعر جميل مرهف الحس
استوقفني البيت الأول واستعمالك للفعل - أدمع -
أنا أتساءل فقط وأنت الأعلم أخي هل يجوز استعمال أدمع بدل - دمع- إذ الأصوب في رأيي أن نقول - دمعت العينُ - لا - أدمعت العينُ - وإن قبلنا الثانية فأرى أن ننصب - العين- على أنها مفعول به رغم أنني أرى أن - أدمع - لها معنى أخر غير -دمع- إذ الإدماع هو ملأ الشيء أو الإناء حتى يفيض و الله أعلم
أرجو أن تقبل مني هذا الاستفسار كاستفسار متعلم لا ناقد فلست ممن يرقى لينتقد أمثالك شاعرنا
قيل المغادرة أسجل إعجابي مرة ثانية
مودتي

قطعة جميلة ومعزوفة هادئة رومانسية .. ومن ألقى بالقلبِ مشاعر التوحّد والمحبّة فحقيقٌ أن يذكرهُ القلبُ بالدّمع والاشتياق ..

تحياتي شاعرنا الجميل ..

هكذا ينفض الليل الرماد ـ فيشعل نيران الذكرى
في قلوب العاشقين ودادًا ،وفي العيون سهادًا
هون عليك يا صديقي واستحضر حلاوة اللقاء
يَهُن عليك مــر الفراق ومعــــــــاناة الاغتراب
شكرًا لمقطوعتك الجميـــــــــلة .
تحياتي .

صـبيحُ الـوجهِ مـثل الـبدرِ يبدو ... إذا مــا الـشـمسُ آلــتْ لـلزوالِ
رقــيـقُ الـقـلـبِ مـنـطـقهُ جـمـيلٌ ... يحارُ الوصفُ في كلِّ الخصالِ

جميلة الحرف ..رقيقة الحس ..راقية الصور
لا فض فوك شاعرنا الكريم عدنان الشبول
دمت مبدعا راقيا
كل التقدير

شكرا لكم أيتها الكريمة والشاعرة المتألقة هبة الفقي

تكرمونني دوما بجميل مروركم وحسن تعليقكم فلكم مني ألف تحية

جميل أنت يا صاحبي أيما جمال
وها أنا أراك قد ارتقيت حتى بلغت سدرة منتهى الابداع

الخاتمة كانت ساحرة وهي قصيدة لوحدها

وهل أثني على نبضات قلبي *** إذا كتبت بأشواقي مقالي

دمت مبدعا

تسهر العيون محملقة في صور الذّكرى علّها ترى وهم التخيّل حقيقة!
حرف جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي