ثورة الأسى

أيها القلب بُحْ وَ ارْمِ عَنْكَ الضنـى كُلّمَا العُمْرُ ضاقَ مِنْ رُوْحٍ وَ رَاحْ / كلّما رُحْتُ أجدُلُ الشِعْرَ مِـنْ هَـدْ / طارَ بِيْ طائرُ الشـوقِ أو شَكَتْنـي / ضمني الليلُ في الحشا واستطالَ ال / حـائـرٌ أو أنـاجـيه أيُّ بــؤسٍ / قل لنا أيّها البـؤسُ أيـنَ نمضـي / قل لنا يا ظلامَ الدُجى هـل تُـرى / قُلْ لنا قُـلْ لنـا أيـنَ نَمْضـي إذا / أين نَمْضِي إذا استَبَـدَّتْ عَـوادي / إنّما العُمْـرُ بيَـْنَ آمـالَ يَمْضِـيْ / ضيّـعَ السُّـراةَ الأمانـيْ بَلْ نَجَـاْ

مناجاة صادق

وبوح شجي

حين يكون الأمر كذلك يحق لنا ان نتسائل : أين نمضي ، ولمن نشكو

أبا أحمد

بهرتني والله بهذه الفاتنة

لافض فوك

أثق في كل قصيدة يزكيها الأخيل، لأني أثق في ذوقه.
وهنا أضيف استحساني إلى استحسانه وأقول مثله:

أبا أحمد

بهرتني والله بهذه الفاتنة

لافض فوك.

وأزيد عليه بقولي :
لله درك ألف مرة.

أخي الحبيب

مصطفى

أظن أنك بنيت القصيدة على بحر الخفيف

فاعلاتن مستفعلن فاعلاتن

ولحظت ربكة في الوزن مثل:

أيها القلب بُحْ ضناك للإلـه كـلـ
ـلما العمر ضاق بيـن روح وراحْ

وحتى يكون على البحر الذي اعتمدته لا بد من بعض التغييرات مثل:

أيها القلب بُحْ ضناك فكم ضا
ق بنا العمر بيـن روح وراحِ
وهناك الكثير من الأشطر والأبيات تحتاج للتدخل ليستقيم الوزن.

دخل بحر الرمل (فاعلاتن فاعلاتن فاعلن) في القصيدة مثل:

ضيّع السـاريَ الأمانـيْ و نجـا

لقد كنت من أوائل من قرأها ولم أشأ التدخل ربما كنت على خطأ

ولم أجد ممن علق ذكرا لما جال في خاطري فأحببت أن أهمس لك به

قد أكون على خطأ وقد يكون لدى الإخوة الكثير...

أرجو أن يتسع صدرك لملحوظاتي فمن بعضنا نتعلم وببعضنا نرقى

وفقك الله وبارك فيك

تحياتي

مناجاة صادق

وبوح شجي

حين يكون الأمر كذلك يحق لنا ان نتسائل : أين نمضي ، ولمن نشكو

أبا أحمد

بهرتني والله بهذه الفاتنة

لافض فوك

الحبيب ابا عبد الرحمن

تحية لمرورك الكريم , واعتذر لنشرالقصيدة كما ولدت ساعتها فلابد لها من مراجعة

تحية لك

أثق في كل قصيدة يزكيها الأخيل، لأني أثق في ذوقه.
وهنا أضيف استحساني إلى استحسانه وأقول مثله:

أبا أحمد

بهرتني والله بهذه الفاتنة

لافض فوك.

وأزيد عليه بقولي :
لله درك ألف مرة.

الحسنُ الكريم

من مثلي وقد زاره الحسن والكرم !
اشكر لك مرورك الكريم ايها الشاعر الجميل واعتذر ثانية لاستعجالي النشر
سأجري بعض التعديلات كي يستقيم الوزن
تحية لك

أخي الحبيب

مصطفى

أظن أنك بنيت القصيدة على بحر الخفيف

فاعلاتن مستفعلن فاعلاتن

ولحظت ربكة في الوزن مثل:

أيها القلب بُحْ ضناك للإلـه كـلـ
ـلما العمر ضاق بيـن روح وراحْ

وحتى يكون على البحر الذي اعتمدته لا بد من بعض التغييرات مثل:

أيها القلب بُحْ ضناك فكم ضا
ق بنا العمر بيـن روح وراحِ
وهناك الكثير من الأشطر والأبيات تحتاج للتدخل ليستقيم الوزن.

دخل بحر الرمل (فاعلاتن فاعلاتن فاعلن) في القصيدة مثل:

ضيّع السـاريَ الأمانـيْ و نجـا

لقد كنت من أوائل من قرأها ولم أشأ التدخل ربما كنت على خطأ

ولم أجد ممن علق ذكرا لما جال في خاطري فأحببت أن أهمس لك به

قد أكون على خطأ وقد يكون لدى الإخوة الكثير...

أرجو أن يتسع صدرك لملحوظاتي فمن بعضنا نتعلم وببعضنا نرقى

وفقك الله وبارك فيك

تحياتي

الشاعر المبدع عيسى الجرابا
وضعت يدك على موطن الألم
فقد انتبهت الى خلل في الوزن لا بد ان اعالجه , أشكر لك ملاحظاتك ولي عودة اصحح وابين فيها هذا الوزن
تحية لك

بطحيش أشهد أنك شاعر على الفطرة ...

رأيت الأذن تلعب دورها هنا وليس الصنع ...ممتاز

بطحيش أشهد أنك شاعر على الفطرة ...

رأيت الأذن تلعب دورها هنا وليس الصنع ...ممتاز

اخي الحبيب مجذوب
تحية لك وشهادتك اعتز بها
وهاهي القصيدة وقد تخلصت من معظم الهنات العروضية ... ولكن لأي بحر هي؟ لا استطيع نسبتها
كما اشيد بتعليق الحبيب عيسى جرابا , وارجو ان يتكرم بملاحظاته بعد ان راجعتها
لكما من كل مودة واحترام

النص هنا غرق في عذوبة الألفاظ ولكنه ترنح بالجرس الشعري بين نظم الخفيف ونثر لا وزن شعري له.

المشاعر دافقة والأسلوب جزل ولكن أنصح بالعودة لتنقيح القصيدة على وزن الخفيف لتصبح أجمل وأبهى.


لك الود أيها الحبيب مصطفى.


تحياتي