الــمــــلاك

الــمــــلاك

وجـــهٌ كالـمــلاك أســرَ الفـــــؤاد
وسـبحـانـه الــذي زينَّـهـا بالـحيــاء

عيــون الـمـهــا عينــان سوداواتان
وفمـهـا البـاسـمُ سـحرَ الكـيـــــان

الـوقـتُ يـمرُّ معهـا كـبـرقٍ لاحَ في السمـاء
وقـلبـي الأســيرُ يتمنـى أنْ يطـولَ اللقــاء

يــا سـيـدتـي طيبــةُ قلبـكِ تكفيـــني
ومـا كـانَ الـمـالُ هـو الـذي يعنينـــي

لـو كنـتُ أمـلكُ حيـلـةً ما فارقتـكِ لحظـةً
ومـا تــركـتُ الفــراق يشـجينــــي

لـكـن الأمـلَ يتجـددُ فـي قـربِ اللقـــاء
ومـا أجـمـلَ اللقـاء بعــد طـولِ الفــراق

محمد سمير السحار

جمعكما الله بما يحب ويرضى
أخي الكريم محمد السحار
دمت بخير
أختك
بنت البحر

وما أجمل اللقاء بعد طول الفراق

رائع في تلك التعبيرات التي لا تصدر إلا من شاعر يملك المشاعر لقلب خافق بكل الحب والحنان ، فيصير النثر شعراً كالؤلئ المنثور .
أتم الله رضاه بقلبك الخافق ، وأنعم عليك بجميل اللقاء .
تحياتي أخي الفاضل م. محمد سمير السحار

لـكـن الأمـلَ يتجـددُ فـي قـربِ اللقـــاء
ومـا أجـمـلَ اللقـاء بعــد طـولِ الفــراق
*
*

رائعة هذه المعزوفة

استاذنا سمير السحار

سلمت ودمت بخير...
أجمل المنى

*
*
*

تحية ورد
نـورا

أستاذي العزيز محمد سميير :

الله على هذه الررائعة

بحق سمفونية جميلة جدا مليئة بمشاعر صادقة

وها أنا كما أقول دوما :ما أروع الحب عندما يكون نقيا وصادقا

سلم قلبك وقلمك أستاذي

وتقبل خالص إحترامي وتقديري وباقة ياسمين

تغرق هذه الرقيقة في رومانسية تثملنا ؛ ومن إثرها لا يستطيع أن يرى القلم طريقه !!

أتت خفيفة على القلب , بهية على العين ..


قلم راقي .

السحر.....
الصوت والاخر.. الصورة والثيمة متلازمين...
يقي احدهما الاخر ويشير احدهما باتجاه الاخر...
في رحلة مرآوية تتاثر فيها ..
الصور وتنشطر على نفسها مرات ومرات....

احترامي لك وتقديري
جوتيار

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب الاستاذ محمد سمير السحار

اغبطك على هذه المشاعر الرومانسية الحلوة , في زمن تغيرت
فيه المفاهيم , واضطربت فيه المشاعر , وسادت الضبابية ,
فاختلطت الرؤية .

اخوكم
السمان

لـكـن الأمـلَ يتجـددُ فـي قـربِ اللقـــاء
ومـا أجـمـلَ اللقـاء بعــد طـولِ الفــراق

محمد سمير السحار
بدأت أشتاق
لمشاعرك وهي الان ... شعرا ً .... مسطورا

دمت والابداع والامل ... ولا للفراق

نص جميل أيها الجميل محمد
ولكنني آخذ عليه اختلاط الأجناس الأدبية فيه ، فكأنني بمحمد السحار يكتب النثر وهو يفكر بالشعر ..
سأقرأ دائما لك فمثلك يغريني بالمتابعة
دم بخير