وللجيش حق ٌ عندكم أن تقهقرا *** فلا تتوانى واكشف السر للورى
ههههههههههه
مسكين طائر
أراد أن يكحلها
أعماها
إذن تقهقر الجيش عندكم ؟
(هذا اللي نبيه وانا الخيزران)
أيا طائر الأشجان وعدا لكم بأن *** يشتت شملكم ويلتحف العرا
(مساكيين يكسرون الخاطر)
وللجيش حق ٌ عندكم أن تقهقرا *** فلا تتوانى واكشف السر للورى
ههههههههههه
مسكين طائر
أراد أن يكحلها
أعماها
إذن تقهقر الجيش عندكم ؟
(هذا اللي نبيه وانا الخيزران)
أيا طائر الأشجان وعدا لكم بأن *** يشتت شملكم ويلتحف العرا
(مساكيين يكسرون الخاطر)
لا شيء هناك
مجرد تسخين :
أنا مَن تُستجابُ لهُ المطالب **** بمنقار ٍ تساندهُ المخالب
إنها الحرب أيتها الخيزران ( نوهمكم بضعفنا)
أيها القائد :
قد مللنا الانتظار فحددوا موعداً بتوقيت جرينتش يلتزم به الكل ويستأنف الهجوم .
قائد الميمنة ( طائر الاشجان)
أنا من تستجاب لها المطالب** فهذا (حرفي) البتار غالب
بلا منقــار ينفعني وليسـت ** تساندني الحوافر والمخالب
![]()
هجمة مرتده
نحذر من أسلوب التحرش هذا ..
وأي تراشق بالسهام سيعجل من بدء الهجوم .. ومن أنذر فقد أعذر
أتمنى اللحظة التي أرى فيها هذه الخيزران قد تحولت إلى مجرد (مسواك)
وإن غداً لناظره قريبُ
مسواك ؟؟ ياليت أكون ** مسواكا لأطهر فاهك
من شعري سأعقم شعرا ** يتلوى من ريح شفاهك
طائر بلييييييييييييييييييييز
إرحمني ياهذا فلا أريد أن أهجوك
لذلك خلك بعيد والا
(لا تلوم إلا نفسك)
وقد أعذر من أنذر![]()
يبدو أن المبارزة قد تتخذ شكلاً ثنائياً وأنا لها :
لم تعلمي من طائر الاشجانِ *** إلا اسمه ُوالشعرُ حين طواني
فإذا هجوتُ فإن هجوي لاذعٌ *** يكوي الرجالَ فكيف بالنسوان ِ
حظ الرجال إلى النساء اثنين ** فاهجوني يا هذا وخذ ضعفين
مني وأبشر بالثلاثة إن دعا** ني الأمر فاملأ كأسها واسقيني
![]()
جنت على نفسها براقش ..
عــــــودٌ تمثّل إسمهُ في جســمهِ **** يخلو من الاوراقِ والأغصــان ِ
يُرجى به ِ ضرب العُصاة ِ فهل ترى **** فيما ذكرتُ مناقباً لحســان ِ
عود أنا والخيزران رشيقة ** والله تلكم زينة النسوان
أما العُصاة فحقها أن ترعوي ** وأنا العـَصاة لطائر الأشجان
:
ما رأيك يا طائر في سرعتي
وبالمناسبة
سرعتي ربما تكون قاتلة إما لي أو لك
وهنا أصحح خطأ قمت به في البيت السابق وأعتذر للخطأ
حظ النساء من الرجال اثنين** فلتهجونـّي ثم خذ ضعفين
مني وأبشر بالثلاثة إن دعا** ني الأمر فاجعل كأسها كأسين ِ
تصحيح : بعد اذنك
حظ النساء من الرجال اثنين : الاصح ( اثنان ِ )
أما سرعة الرد فلن يبارى فيه طائر الاشجان :
ولقد صرفتُ القولَ عنك ِ تهذّباً *** خوفاً على الجفنين والعينين ِ
ولــدي أسلــــحةٌ إذا جرّدتُهــا *** لنزعتُ منك الساق والكفـين ِ