>>..أنتِ..هناك..

اتيتُ اليوم أبثُ النور
أنشرهُ
غسيلاً ناشفْ الايقاع
على جسدٍ ما عاد
يثنيه الخجل
لغربتناْ
فيحملني بلا كلفٍ
و يلقيني
على شفتين قد باعا
شذوذ الهال للقهوة
فترشفني
حماقة وردةٍ نسيت
لوعكة معنى الفرَاش
فتتهادا نسمتها
لتشقيني سجين
القبر..
يكلنني
بحلكتهِ ملكاً
لموتٍ في الغرامْ...
قد حب فيها روحها
فاندثر .
كاشفا قلبي
طارقا نصف الفواد
و النصف فاتح
غامقٌ قدري المتيم بالسعادةِ
من شقائي للقاء
فابتعدتي تغضي قبسا
من هديل العين
َسمعت ببوحي فستندتي الى البصْر
مناديا اني اليك احتضر
فستقام اللب و أعتنق
القلوب
شهيقُ قشرٍ قد تغنى بالاناملِ
لامستك
فالمذاقُ منزهٌ ابداً بدونكِ
و قربَ ليلكِ ليلكيُ الزهِر اغدو زاحفاً
ما الخبر
لن تكوني الا هناك
فاقتربت ازف بشرى مدفني
فهربتي أنتِ للحياةْ

القزلي ...

إنها هنالك في مترع القلب .... وتيبقى هال العقل ...
يلعقه القلب .. ليبث في جناباته خلجات أدمتها الذات في حنين وتأوه ذاكرة ...
أيتها المستبدة في ...
كون بالقرب ولا تتخذي مسرباً لا أقدر عليه كون الطيف /طيفي ..
فأنا بكِ وأنتِ بي ..
متوحدين حد الخجل

تحيتي أيها القزلي ومحبتي ..

حمزة

القزلي...
ربما لن يجدي الرشفة الواحدة
بخلق عالم اخر مترع بهالات الوجد
وومضات العقل...
ربما علينا ان نجد بديلا لذواتنا التي اعتكفت الليل
واعتكفت الرشفة تلك
ربما علينا ان نجتهد لخلق شيء
من اللاشيء الذي هو نحن
ربما علينا
ان نستمع اكثر لهديلها هي
ونعمق فيه
ونخرج من انين ذاتنا
نغمة تتناسب مع الهديل
فنخلق منهما
ما نحلق به بعيدا

دمت بالق
محبتي لك
جوتيار

تكتب بقلم من مودة الانتماء مترع

\

لافض فوك

نص وكأنه تعويذة أو أسطورة
كان لافتا
فيه الكثير من الصور الموزعة
تحيتي وكل تقديري أخي الكريم / أحمد القزلي

القزلي ...
إنها هنالك في مترع القلب .... وتيبقى هال العقل ...
يلعقه القلب .. ليبث في جناباته خلجات أدمتها الذات في حنين وتأوه ذاكرة ...
أيتها المستبدة في ...
كون بالقرب ولا تتخذي مسرباً لا أقدر عليه كون الطيف /طيفي ..
فأنا بكِ وأنتِ بي ..
متوحدين حد الخجل
تحيتي أيها القزلي ومحبتي ..
حمزة

.. اخي حمزة ..كم من النكهة اضافتها طلتك الانيقة ...كم من التأتأة يلزمني حتى تخرج كلمة تستحقك..كم هم الذين غابوا..و كم هو غامق ابدا ..و له السوسن..

القزلي...
ربما لن يجدي الرشفة الواحدة
بخلق عالم اخر مترع بهالات الوجد
وومضات العقل...
ربما علينا ان نجد بديلا لذواتنا التي اعتكفت الليل
واعتكفت الرشفة تلك
ربما علينا ان نجتهد لخلق شيء
من اللاشيء الذي هو نحن
ربما علينا
ان نستمع اكثر لهديلها هي
ونعمق فيه
ونخرج من انين ذاتنا
نغمة تتناسب مع الهديل
فنخلق منهما
ما نحلق به بعيدا
دمت بالق
محبتي لك
جوتيار

..الحبيب جو ..سؤال النحن و ال هم سوف تبقى نغمة الرنين دائما على ..موبايل الغياب الذي يشحن بطريته من دموع من غابوا ومن اتى ليودع ..هل استطيع استيداع قلبي لديك اخي جو..الاخ ..العبق..و ما زالت رائحة الغاب تزكم انف السوسن..

تكتب بقلم من مودة الانتماء مترع
\
لافض فوك

.. خليل صاحب الوجه الذي..كلما رايته احثني على التفائل ..انا انتمي للارواح النقية كما هي روحك..و روح السوسن كانت ..تهيم بفضاء الذي غاب..

نص وكأنه تعويذة أو أسطورة
كان لافتا
فيه الكثير من الصور الموزعة
تحيتي وكل تقديري أخي الكريم / أحمد القزلي

... اختي الكريمة عطاف..و صورة تجليك في الرد هي الصورة الاكثر نقاء..يكفيني توزيع ظلال الاناقة في مدى تلقيك للكتابة ..و الكاتب الاول ..لمعنى السوسن..غرق قلمه في المداد عندما انتهى..عند كلمة الذي غاب...

رغم الإرهاق والتعب ، رغم الحزن والوصب ، إلا أنني لم أستطع أن لا أسجل مروري على صفحتك التي كلما تركتها عدت إليها ..

أخي الكريم أحمد القزلي ..
لحرفك نكهة الهيل في القهوة ..
تعدل الرأس المائلة فتوقظ فيها الفكر ..

رائع أنت كما دائما ..
لك التحية ولحرفك العشق ..