::::: .... لمن الديار.... :::::

القصيدة معارضة لقصيدة امرؤ القيس " لمـن الديـار غشيتهـا بسحـامِ "

هي دارنا أسلمتها بقيامِ فهوى بقلبي خوف ذي ايلامِ وسألتها رغم البعاد هنيهة ترجو لقاء الروع في أحلامي لم أبكِ ساعتها وكنت مسيطراً أنا لست هش القلب كابن خزامِ همساً رأيت النور في أجفانها تبكي علي برفعتي ومرامي لا تسألن عن الزمان وعش كما عاش الأسود بغابة الاقدامِ تلك الحبيبة عطرها ورحيقها جمرٌ يعذب يا رفاق منامي ورميتها .. رغم الهوا بسهامي فأنا الحبيب ودونها أيامي في كل قطر قد كتبت حكايتي ورسمتها شعراً على أنسامي في مصر أرض الحب كانت وكذا العراق لشعبها أحلامي هي وحدة لا أستظل بظلها ولها أهيب ولا أشد حزامي لا ينفع الشك الشديد محبتي وبه أعيش معانقاً أوهامي يا قدس صبراً قد أطلت ثورتي تحت الركام تعيدها آلامي كفوا أيادي الغدر باسم قضيتي فرسالتي أن لا تطيش سهامي أبلغ حليف الكفر أني صابرٌ سيجن صبري لو رآه أمامي فأنا ابن جندِ العز خالي مشعلٌ وهنيةٌ ورفاقه أعمامي الفخر كل الفخر في أنشودتي والموت ينطق لو لمستُ حزامي

ولكم التحية

يحقّ لك يا أبا فارس أن تقف مقارعا من وقف واستوقف وبكى واستبكى في سوق عكاظ
فلك التحيّة على همّتك الشعرية المتوقدة

أحسنت

العزيز احمد........
تتبعت خطاك / وتوقفت هنا كثيرا متأملاً........

كفوا أيادي الغدر باسم قضيتي فرسالتي أن لا تطيش سهامـي

ليس هنا ابلغ منها في رسم ملامح الواقع

محبتي لك
جوتيار

يحقّ لك يا أبا فارس أن تقف مقارعا من وقف واستوقف وبكى واستبكى في سوق عكاظ
فلك التحيّة على همّتك الشعرية المتوقدة
أحسنت

أبا عاطف الحبيب
كانت محاولة متواضعة وأنت تعلم جيداً سببها
ولكن نحن أين من عمالقة الشعر هؤلاء

أحيي مرورك الكريم أيها الأخ الحبيب

يحقّ لك يا أبا فارس أن تقف مقارعا من وقف واستوقف وبكى واستبكى في سوق عكاظ
فلك التحيّة على همّتك الشعرية المتوقدة
أحسنت

أبا عاطف الحبيب
كانت محاولة متواضعة وأنت تعلم جيداً سببها
ولكن نحن أين من عمالقة الشعر هؤلاء

أحيي مرورك الكريم أيها الأخ الحبيب

العزيز احمد........
تتبعت خطاك / وتوقفت هنا كثيرا متأملاً........
كفوا أيادي الغدر باسم قضيتي فرسالتي أن لا تطيش سهامـي
ليس هنا ابلغ منها في رسم ملامح الواقع
محبتي لك
جوتيار

أن يتتبع أديب رائع كبير الاسم مثلك خطى هاوٍ مثلي فهو وسام فخر على جبيني
الأديب الكبير جو
مرورك تشريف وحضورك أكبر جائزة

دمت بخير وألق

رائعة ولي عندها وقفات

سأرتب أوراقي لأعود إن شاء ربي

بوركت أبا فارس

الاخ أبا فارس
قد عدت كما وعدت

يكمن جمال القصيدة في سمو فكرتها ،وهذا حال الشعر إن حركه فهم سليم ، وفكر عظيم ، فإنه يسمو ويعلو، وله من الألحان سروراً لكل حزين

أخي الفاضل
بدأت القصيدة على نحو رائع عجيب ـ تتغزل في مقدمة القصيدة بحبيبة لك هي دارك، جعلتني هذه المقدمة أتذكر الكثير من القصائد التي جعلت من الوطن إمرأة حسناء ذات عينين ساحرتين ، وغيرها من الصفات

خلاصة القول أنك وفقت جداً في قصيدتك هذه

وأراك تحلق بعيداً عن فضاء القصة التي طالما أمتعتنا بها
شكراً لك

هي رائعة حقا

أيها الشاعر الفذ ...

أعرف لم كانت ..

تقبل تحياتي