سلاح جديد و متطور سيُسلط على شعبنا

أخواني رواد دوحة العلوم و الطب و التقنية:

و صلني عن طريق البريد رسالة من صديق تحمل صوراً استوقفتني لوهلة. الصور تحمل سلاحاً أشاهده لأول مرة في حياتي (ماعدا في أفلام الخيال العلمي). و لكن يبدو أن الخيال العلمي أضحى حقيقة.

سلاح جديد مطّور أمريكياً و إسرائيلياً سيوضع في نحور شعبنا قريباً.

السلاح مكون من قطعتين متصلتين ببعضهما بمفصل متحرك بما يسمح للسلاح الدوران و تغيير زاوية التسديد. فيمكن للرامي أن يقوم بالرماية من خلف حائط أو سور أو ساتر ترابي.

القطعة الأولى تحوي كاميرا ملونة و جهاز الإطلاق. أما القسم الخلفي فيحوي شاشة ملونة و جهاز تسديد و زناد و ذخيرة. المهم أن السلاح مدعم بأشعة ليزرية لضمان دقة التصويب.

لا شك إخواني أن أعدائنا قد ضمروا و كادوا لنا متسلحين بالعلم والتقنية بعد أن ملكوهما أكثر مما ملكناهما، و قدروهما عندما استخففنا بهما، و مارسوهما عندما نبذناهما.

هذه دعوة و تذكير: العلم يا شباب الأمة، يا مهندسو الأمة و يا أطبائها و يا علمائها و يا جامعييها.

أترككم الآن مع هذه الصور:

:NJ: :NJ: :NJ:

:NJ: :NJ: :NJ:

حسبنا الله ونعم الوكيل

افكار وعقول كل مايشغلها هو التدمير والخراب

تخيل معى د. محمد لو ان هذه العقول الاليكترونية الجبارة تستغل قدراتها التى منحها الله اياها
فى خدمة البشرية والخير

لكن ماذا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا د . صنديد

ومزيد من النجاح والتوفيق

لك تحياتى,,, وباقة ياسمين

اعلموا ان التكنيلوجيا العسكرية

تسبق المدنية بمعدل 25-30 سنة!!!!!!!!!!!!!!!

حسب ما ورد في الصحف هنا.

وان ما نستخدمه في حياتنا اليوم

استخدمه العسكريون قبلنا بسنين عديدة.

"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"

حسبنا الله ونعم الوكيل.

هناك اسلحة مايكروويف استخدمت في العراق

مؤخرا قلصت الضحية الى 20% من حجمها الاصلي

لا حول ولا قوة الا بالله.

شكراً د. محمد
لهذا كانت الآية الكريمة
" وأعدُّوا لهم ما استطعتم من قوة ترهبون به عدو الله..."
المطلوب هو العلم بينما العرب
في الغفلة يتناوبون
مودتي
نضال

((و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون)) صدق الله العظيم.

وفقنا الله واياكم لما فيه خير البلاد والعباد.
وشكرنا لطبيبنا وحبيبنا الدكتور محمد على هذا التذكير.

الأخت ياسمين:

حسبنا ما قلتِ. أشكر المرور الكريم.

أخي ابن بيسان:

أوافقك الرأي تماماً. و ما يدمي القلب هو السؤال الدائم: ماذا فعلت الترسانة العربية المزعومة و هي الترسانة الأعلى عالمياً من حيث الميزانية المخصصة لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أختي نضال و أخي أبو جاسم:

شكراً للتعقيب الذي في محله.

و من هنا نجد كم هي الحاجة ماسة لدعم البحث العلمي مادياً و معنوياً و في كل المجالات. و لنا في كوريا الشمالية خير دليل.

رجاء ممن يملك مشاركات تستنهض الهمم كهذه أن لا يحرمنا منها.

و أشكر لكم الوجود الدائم في دوحتكم.