الخط المزدوج...

الخط المزدوج...
عزم على أن يصل لغايته النبيلة, عبر كل الخطوط المتاحة...
شارك في كل المجالات والدروب المهملة منها والمهمة,أتقن مع الوقت طرق التعامل مع الحيتان مع الوحوش,والحراك مع ذوي الملامح الضبابية..
كل يوم كان هناك,وكل يوم كان يضيف لكراسته ا لمتهالكة حرفا جديدا لم يكن يعرفه من قبل ,توسعت دوائر حياته بشكل كبير و مخيف,وأصبح الواقع أقل إثارة من ذي قبل,وتراكمت الشوائب في روحه المتعبة,بدأ يشعر بشتات في أصوله الرائعة,بات يخشى أن يغزوها الدود والعناكب السامة ,نظر إلى المرآة فلم يعرف نفسه,بدأ يتذكر نصيحة جده القديمة من جديد ,كان قد فات وقت طويل جدا لم تقفز لذاكرته في الوقت المناسب, كم حاول تذكرها عبثا.
خطفوه في جنح الظلام,علقوه من قدميه, حينها شم رائحة يعرفها,سلخوا جلده,شربوا من دمائه نخب الضحية الجديدة,خفت صوته المتألم...............
أم فراس 25 -1-2009

ريمة

دائماً لكِ نظرة مختلفة في القصة
دمتِ ورقيكِ
محبتى

شهادة اعتز بها جداجداجدا
شكرا لك

اختنا ام فراس
ليس كل من يعود لاصله يذبح
وغدا تتنامى الاضاحي على القصاب فتغرقه بعضها بدمائها
تقبلي محبتي ولكن دعي للاستبشار مجال
دمت متألقة

ريمة

دائماً لكِ نظرة مختلفة في القصة
دمتِ ورقيكِ
محبتى

اشكر مرورك البهي
تحيتي لك

وجهة نظر وزاوية رؤية ليست مختلفة تماما ولكنها محبَطة
ونص عميق سصريع الصور مكثف الفكرة

دمت بخير أيتها الكريمة

تحاياي

قصة جميلة وفكرة عميقة ومؤثرة

شكرا لك أختي

بوركت

لك رؤية عميقة تلبسيها للفكرة بمهارة
قصة جميلة
دمت بخير
تقديري

الخط المزدوج...
عزم على أن يصل لغايته النبيلة, عبر كل الخطوط المتاحة...
شارك في كل المجالات والدروب المهملة منها والمهمة,أتقن مع الوقت طرق التعامل مع الحيتان مع الوحوش,والحراك مع ذوي الملامح الضبابية..
كل يوم كان هناك,وكل يوم كان يضيف لكراسته ا لمتهالكة حرفا جديدا لم يكن يعرفه من قبل ,توسعت دوائر حياته بشكل كبير و مخيف,وأصبح الواقع أقل إثارة من ذي قبل,وتراكمت الشوائب في روحه المتعبة,بدأ يشعر بشتات في أصوله الرائعة,بات يخشى أن يغزوها الدود والعناكب السامة ,نظر إلى المرآة فلم يعرف نفسه,بدأ يتذكر نصيحة جده القديمة من جديد ,كان قد فات وقت طويل جدا لم تقفز لذاكرته في الوقت المناسب, كم حاول تذكرها عبثا.
خطفوه في جنح الظلام,علقوه من قدميه, حينها شم رائحة يعرفها,سلخوا جلده,شربوا من دمائه نخب الضحية الجديدة,خفت صوته المتألم...............
أم فراس 25 -1-2009

فكرة جيدة تم صياغتها بحرفية ومهارة ..السرد ممتع ورشيق التسلسل .. والمفردات في موضعها تسير

اللعب مع الكبار..وعناكبُ تسحقُ عناكب

رائعة يا أستاذتنا ،،

تحياتي

وجهة نظر وزاوية رؤية ليست مختلفة تماما ولكنها محبَطة
ونص عميق سصريع الصور مكثف الفكرة

دمت بخير أيتها الكريمة

تحاياي

إنها الحياة من زاوية نعرفها جيدا.
شكرا لحضورك الغني أستاذة ربيحة.