طفولة قصة قصيرة جدا تاليف/صادق ابراهيم صادق

بحثت عنها فى كل مكان
حاولت أن أجدها فى أوراقى القديمة فى أمتعتى ..لكن لاجدوى ...حزنت كل الحزن لأنى لم أجدها كانت هى الأمل الوحيد .
تساءلت ما السر فى البحث عنها بعد هذا العمر ؟؟
هل هى الذكريات ؟؟؟
أشياء كثيرة دارت بخلدى ...
بابا بابا نادى على ابنى الصغير أسرعت إليه
لمن هذه الصورة ؟؟؟
سألني الصغير
اخذت الصورة ... وجدتها ...طفولتي
احتضنت ابنى والصورة معا

أخي الفاضل الأديب / صادق ابراهيم صادق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميلة هي فكرة البحث عنها
سرد شيق أجبرنا على المتابعة
لنضع أيدينا معك على ما ضاع
فإذا به الطفولة ..طفولتنا التي ضاعت وتوارت خلف الأيام
قصة مميزة اخي الفاضل
وبرغم تلاحم طفولة الأمس (صورة الأب) مع طفولة اليوم (شخص الابن)
إلا أنني تمنيت لو أنك أنهيت القصة عند معرفة ماهية الضائع فقط أي عند:ـ

أخذت الصورة ... وجدتها ...طفولتي

تقبل تقديري واحترامي

حياك الله يا صادق
جميلة الأقصوصة هذه ..
ذكرتني بقصيدة لأدونيس ..


ذلك الطفل الذي كنت
اتاني مؤة
وجها غريبا
لم يقل شيئا .....

ما أجمل الطفولة و أجمل منها ذكريات الطفولة..

تحياتي

بحثت عنها فى كل مكان
حاولت أن أجدها فى أوراقى القديمة فى أمتعتى ..لكن لاجدوى ...حزنت كل الحزن لأنى لم أجدها كانت هى الأمل الوحيد .
تساءلت ما السر فى البحث عنها بعد هذا العمر ؟؟
هل هى الذكريات ؟؟؟
أشياء كثيرة دارت بخلدى ...
بابا بابا نادى على ابنى الصغير أسرعت إليه
لمن هذه الصورة ؟؟؟
سألني الصغير
اخذت الصورة ... وجدتها ...طفولتي
احتضنت ابنى والصورة معا

معبرة جميلة تصور الفقد .. فقد الزمن والذكريات مع وعورة البحث والتنقيب عن لحظة تعيد الأمل لتىحقه البراءة تنتشله من الحزن
ومضة ماتعة قابلة للاختزال
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

الاستاذة الفاضلة/ امال المصرى
اشكرك عاى تشجيعك

بحثت عنها فى كل مكان
حاولت أن أجدها فى أوراقى القديمة فى أمتعتى ..لكن لاجدوى ...حزنت كل الحزن لأنى لم أجدها كانت هى الأمل الوحيد .
تساءلت ما السر فى البحث عنها بعد هذا العمر ؟؟
هل هى الذكريات ؟؟؟
أشياء كثيرة دارت بخلدى ...
بابا بابا نادى على ابنى الصغير أسرعت إليه
لمن هذه الصورة ؟؟؟
سألني الصغير
اخذت الصورة ... وجدتها ...طفولتي
احتضنت ابنى والصورة معا

فكرة النص شيقة ورصينة .. ولكن ... نلمح ارتباكًا في تسلسل الحدث ، فالإنتقال من الاسلوب الوصفي : (أشياء كثيرة دارت بخلدى ...) ثم وفي سرعة خاطفة نجد :
- بابا بابا نادى على ابنى الصغير أسرعت إليه


قرأت هذا النص ... واعجبني .. تقبّل بالغ تقديري.

نص جميل معبر اخذنا معه الى حيث كنت تبحث
بدجأت اعيد البحث عني .. عن طفولتي التني ومثلك ايضا اراها في طفولة ابنائي / احفادي
شكرا لك

ومضة جميلة أخي
أثرت بي جدا

شكرا لك

بوركت

من الظلم أن لا نعيش طفولتنا
ومن المؤلم أن لا نجد لها ذكريات
ومضة جميلة وسرد شيق تسربل بالعفوية فصدق الحس
أسجل إعجابي بقلمك ـ لك تحياتي.

قصة جميلة ومكثفة
أشكرك