رباعيةٌ للشوق

من مرجل القلب معنى الحَـرّ يانـارُ استسلمـي! فعـروقـي الـيـوم ثُــوّارُ فما اعترفتُ بحق الحرق في خلدي إلّا لشـوق لــه فــي النـفـس إكـبـارُ يجـرُّ قسـراً عنانـي بعدمـا انتُزعـتْ من صهل خاطرتي الأهلون والدارُ مـاعــدتُ أذكـــرُ إلّا عـيــن فـاتـنــة بـوْحـي لعالمـهـا هـمـسٌ وأســـرارُ

العروق الثائرة بهذا البوح الشجي، والنغم الألق
لا يمكن أن يكون لحنها الماتع همسًا وأسرارا
فإيه ياشفيف الحرف فخمائل السمر بانتظار هذا النبض الخميل
حُييت مبدعا
تحياتي

اما هذا ايها المتيم
لاحظت أنك استخدمت مفردات حارة جدا وكلها تخرج من قلب ملتهب
مرجل , حر , نار , حرق ثم ثوار , يجر قسرا , انتزعت
وكلها مفردات قوية تدلل على عمق الإحساس
لديك صور شعرية مانعة
بوح جميل من قلب شفيف
دمت مبدعا

الحبيب محمود فرحات حمادي لشاعر مثلك لايمكن ان تكتم الأسرار فبخيالك المجنح تستطيع فك الرموز
لاعدمناك أخا الشعر

أستاذنا الحبيب محمد ذيب سليمان دائما تعطر متصفحي بتعليقاتك الرائعة التي تشف عن شاعر وناقد عميق الذائقه شاب شعره من شعره
دم شاعرا للأجيال

شاعري ..
لله درك من صب ..
صب لان له الحرف
فجاء متوقدا ملتهبا
ليحكي حال صاحبه الذي أرقه أريج الصبابة
بوح جميل خميل

دمت مبدعا
ودي ومودتي

رباعية من الصميم
أيها الحبيب

أهلا ومرحبا بك دوما

تحيتي لك

ملك التواضع والشعور النبيل / جهاد درويش
أكاد أتيه فخرا كلما أطللت علي أيها الغالي ، تعطرني بتعليقتك وتخلع علي حلل الثناء فلاعدمتك أخا ولاعدمتك شاعرا

أهلا بإطلالتك التي تتجدد إشراقا ووسامة وبشرا
محبتي أخي حازم

شعر يتوقد إبداعا ليتك أمتعننا بابيات أطول , ولايقدح ذاك في شاعريتك
سلمك الله ولا أسلمك