عادَ إلى التقيّؤ // ق.ق ج

..


عادَ بعدَ طولِ انقطاعٍ

ليفتحَ التلفاز

ذاتَ المذيع وذاتَ الأخبار

فعاد إلى ذاتِ التقيُّؤ

!!!!!

.

.

أرجو كتابة ق ق ج بجانب العنوان
وأعتذر من المشرفين فدائما أزعجهم

إنه مسلسل لكن من حلقة واحدة متكررة ،

يلح عليّ السؤال : إلى أين يمضي في كل فترة انقطاع ؟؟؟

بلا شك ، إن تغيّر الحال مسألة وجود و جهود و أمانة و أمة ...

تقبل مروري يا أستاذ رفعت بهذه السطور التي لخصت الوجيعة ،

و ألقتها في وجهنا مضغوطة لتنفجر فينا .

ولماذا .. لا يعلم البطل

أن من يدفن تسكن حوله الحياه

فيصبح أمسه كيومه


فكر راقي

من أديب يتوجع وطنا

كل عام وأنتم بخير

إنه مسلسل لكن من حلقة واحدة متكررة ،
يلح عليّ السؤال : إلى أين يمضي في كل فترة انقطاع ؟؟؟

بل ليتها كانت حلقة واحة متكررة ...لفقدت معناها
لكنها فكرة واحة وحلقات بمشاهد متنوعة تتغير الشخوص والوجوه ووملامح الطعنات
وتبقى الفكرة ...
والحاجة للتقيوء

دمت مبدعا

يبدو أن الربيحة ربيحة ليست راضية عن قراءتي للقصة ،
و لها الحق في ذلك ،وربما هذا من حسنات هذا اللون الأدبي.

تفيد القصة أن البطل كلما عاد بعد انقطاع وجد الحال هو هو ، و قد استعمل الكاتب
لفظ : عاد ...ثم عاد .. و ذات ..و ذات و ذات ، خمس كلمات تمثل تقريبا
نصف عدد كلمات القصة ، ألا يدل على أنه مشهد متكرر في الزمن ؟؟؟
لهذا قلت أنه مسلسل ، لكن من حلقة واحدة يكون التقيؤ نهايتها في كل مرة .

و الحقيقة أن ما استمر أثره في فكري بعد قراءة القصة هو ما جاء بعد السطر الأول
من ردي،
أليس البطل هو الملام فيما يجده ؟؟
ألم تكن له يد في تكريس تلك الحلقة المتكررة ؟؟

وجدت رابطا كبيرا بين ما فهمته من القصة التي بين أيدينا ،
و بين مضمون خاطرتي المعنونة: وجهة نظر .
https://www.rabitat-alwaha.net/threads/40301-**-وجهة-نظر-**

و يبقى المعنى في ظلال الكلمات و في طياتها .

دمتما للواحة .

إنه مسلسل لكن من حلقة واحدة متكررة ،

يلح عليّ السؤال : إلى أين يمضي في كل فترة انقطاع ؟؟؟

بلا شك ، إن تغيّر الحال مسألة وجود و جهود و أمانة و أمة ...

تقبل مروري يا أستاذ رفعت بهذه السطور التي لخصت الوجيعة ،

و ألقتها في وجهنا مضغوطة لتنفجر فينا .

أيتها القديرة

كأنك تمسكين بهذا الإنفجار لا يؤذي يديكِ

فتعيدين تشكيله ليكون انفجارا في مكان آخر

سرني تعقيبك ومرورك وتلخيص الحال

.

يبدو أن الربيحة ربيحة ليست راضية عن قراءتي للقصة ،

بل العكس أيتها الحبيبة
هو شكل للتأييد يقوم على إنكار جزء من التفاصيل والدوران في إطار الفكرة ذاتها وتأكيدها بالتالي

أعجبتني القصة
وأثارت قراءتك اهتمامي

وتعقيبك هذا زادهما بهاءا

دمت والكاتب الكريم بألق

يبدو لي أحيانا أخي رفعت أن حتى الأوجه المتعددة للمذيعين تبدو كوجه واحد ، وحتى الأخبار التي تبدو متنوعة ، تتكرر ذاتها ...
إضاءة موفقة بديعة ، وشديدة الاختزال .
الواحة حل مقبول ... (؟)

تحيتي ومودتي

وهذا حال الأمة مع كثير من الأشياء
تمر سنون وذات الأشياء
ما تزال في الواجهة
شكرا