ما انفكّـتْ تُراودهُ عنْ فقرهِ - ق.ق.ج

.

في كلِّ يومٍ يقفُ في قميصهِ الذي أكلَ البردُ والريحُ قطعًا منهُ
وحذائهِ الذي مزّقتهُ الطـّرقاتُ أمام أبنيتهِ الشّاهقةِ وأبراجه العالية
وتلكَ المشاريعِ الـّـتي في طورِ البناء ... كمْ هيَ ضخمةٌ مشروعاتهِ
يهزُّ رأسه بقوّة ....
تبـّــًا لأحلامِ اليقظةِ ما انفكـّتْ تراودهُ عنْ فقرِه .

أحرامٌ على حمائمه الدوح ..حلالٌ على الطيرمن كل جنس؟
من يدري ..
لعل أحلام اليقظة تكون بوابة لتحقيق المراد؟

ومضة بديعة

دمت بألق

لك الله يا أخي
كل منا تراوده ألامه الخاصة
التي تنقصه في حياته
لعل الله ...

أحرامٌ على حمائمه الدوح ..حلالٌ على الطيرمن كل جنس؟
من يدري ..
لعل أحلام اليقظة تكون بوابة لتحقيق المراد؟

ومضة بديعة

دمت بألق

وهنا تفتحين أختنا الفاضلة

نافذة للأمل من خلال العتمة

منْ يدري .... ربما

أشكر لك هذا المرور الكبير

.

لك الله يا أخي
كل منا تراوده ألامه الخاصة
التي تنقصه في حياته
لعل الله ...

أهلا بشاعرنا

وأستاذنا الكبير

شكرا لك أن كنتَ هنا

.

.

في كلِّ يومٍ يقفُ في قميصهِ الذي أكلَ البردُ والريحُ قطعًا منهُ
وحذائهِ الذي مزّقتهُ الطـّرقاتُ أمام أبنيتهِ الشّاهقةِ وأبراجه العالية
وتلكَ المشاريعِ الـّـتي في طورِ البناء ... كمْ هيَ ضخمةٌ مشروعاتهِ
يهزُّ رأسه بقوّة ....
تبـّــًا لأحلامِ اليقظةِ ما انفكـّتْ تراودهُ عنْ فقرِه .

==========
تبّا له ، يحلم يقظا في كل يوم .

شكرا لك على هذه الومضة المبدعة .

تبـّــًا لأحلامِ اليقظةِ ما انفكـّتْ تراودهُ عنْ فقرِه .

هل استكثر على نفسه حتّى الأحلام؟
قد يصيب اليأس صاحبه إذا ما استغرق طويلا في الأحلام ولا من تحقيق، فيقبع في زاوية العدميّة منتظرا اللاشيء
موجعة وجع الفقر والإحباط
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

أما الآحلام فتبا لها إن كانت أحلام دعة وخمول وعجز ، ومرحى لها إن كانت أحلام تخطيط وتأمل وطموح!

ومضة تصف حالة ولكني لم أقرأ فيها مضامين عميقة مما تعودناه في نصوصك.

تقديري

ومضة جميلة وواقعية
أشكرك