لمن يبتسم هذا الرجل ؟

لمن يبتسم هذا الرجل بعد ان قتلته الشياطين ؟

لمن يبتسم هذا الشهيد ؟




من رأى بعد استشهاده ؟

و ماذا رأى ؟

سبحان الله
جمال تخرس في حضرته كل كلمات الاعجاب

هنيئا له بما رأى ومن رأى

أسأل الله أن يمن بالشهادة على كل من يطلبها

بوركت أخي

سبحان الله
جمال تخرس في حضرته كل كلمات الاعجاب

هنيئا له بما رأى ومن رأى

أسأل الله أن يمن بالشهادة على كل من يطلبها

بوركت أخي

آمين

لمن يبتسم هذا الرجل بعد ان قتلته الشياطين ؟

لمن يبتسم هذا الشهيد ؟




من رأى بعد استشهاده ؟

و ماذا رأى ؟

هنيئا لهم شهداء الأرض الطيبة ، و نحسبهم عند الله شهداء ،

ربحهم كبير و خسارتنا بحجم الكون و ربما أكبر و أكبر ،

شكرا أستاذ محمد ،

نعم هنيئا لهم

و " طوبى لهم و حسن مآب "

" و يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم الا خوف عليهم و لا هم يحزنون "

صدق الله العظيم

هنيئا للشهداء
يدخلون الجنة بغير حساب
فكيف لا يبتسم؟؟

اللهم ارزقنا شهادة في سبيلك

عندما قرأت العنوان بالشريط المتحرك ، تصورت الطفل الشهيد المبتسم ، و هي صورة مشهورة جدا .
رحم الله الشهداء و ألهم ذويهم الصبر .


*** آخر نظرة ***

بلغوا سلامي للشهيد ،قبلوا لي جبينه

لا مسوا الصدر الذي طالما ،شد إلى رب الأنام رحاله.

أفسحوا لعين الشهيد فإنها ، ترى ما لا نرى بجماله :

ترى النعيم مخلدا ،و الحور تستبق إلى نواله.

*********

بلغوا أم الشهيد تحيتي ،قبلوا الوجه الذي دنا إليه مودعا،

قبلوا الدمع الذي جرى له .

قولوا لها : أبشري فاز الوليد ، نال المنى،

طوبى له ،

***
زغردي أخت الشهيد ،بلغ الحبيب حبيبه

هاذي القبور تزينت ،و هاذي اللحود تهيئت لقدومه .

قبلوا رأس الشهيد ، تضرّعوا،

يا ليت يُلحقنا الإله برجاله.

أكيد يرى نور الخلود بجنات النعيم
يرى ملائكة الرحمن ترحب به
هنيئاً له مقامه واستشهاده
وهنيئاً لرحم حملت به وأنجبته
وكما قالت رائعتنا أستاذتنا
نادية أبو غزارة
لعين الشهيد فإنها ، ترى ما لا نرى بجماله :
ترى النعيم مخلدا ،و الحور تستبق إلى نواله.

شكراً قديرنا أستاذنا محمد البياسي
جزاك المولى الخير
وجعل عطائك في ميزان أعمالك الصالحة

نعم هو كذلك ان شاء الله

تقبلي كل احترامي و تقديري

أستاء من فكرة اقتباس الصور في الردود في غير ضرورة لثقلها على موارد الواحة
ولكن هذه صورة أحب أن نتأملها في قراءتنا لكل رد

صورة تذكرك بكل ما قد تكون قرأت من قصص الشهداء
ولعلها تذكر أكثر من كل ما عداها بقصة سيدنا "الفتى زوج المرضيّة"، رفيق أبي قدامة رضي الله عنه في حرب الروم

ابتسامة كأنه يستقبل بها مرضيته/ حوريته
ابتسامة نرى فيها استقبال ملائكة الرحمن لطاهر روحه
ابتسامة غير كل ما رأينا
ليس ثغرا انشق عن ابتسامة يفسرها من شاء بما شاء، بل هي وجه يبتسم ثغره ووجنتيه وعينيه وأتحدى أن يقول قائل بأن عيني الشهيد ليستا بمغمضتين على ابتسامة هانئة مستبشرة ...

يا الله
ما أكثر ما التقطت لنا عدسات الكاميرات من ابتسامات لشهداء هي الإعجاز بعينه، ولعل ابتسامة الشهيد في زمان التخاذل والخوف الذي نعيش هي معجزة هذا الزمان
ولكن ...
لقدأسمعت لوناديت حيا
فهل فينا من أحياء يسمعون ؟؟؟

****
حتى باقتناصك صورة لنراها...كنت مميزا أيها الفارس
فليحفظك ربي ومن هم مثلك

أستأذنك بنقلها الى منتدى نصرة غزة ...

دمت بالق