إني شغفت بحب الشام

إني شغفت بحب الشام

إني شغفت بحب الشام منخطفا فهل سمعتم كمثلي يعشق الشاما نعم وهذا فؤادي لا تفارقه تلك المغاني التي في حسنها هاما و قبلها كنت خلوا لستُ معترفًا بالحبِّ حتى ظننتُ الحبَّ أوهاما و قد مررت بها لا شيء أنشده لكنها نزلت في القلب إرغاما و قد رحلت ولم ترحل معالمها وقد رجعت بها حبا وإكراما ما كنت اعرف قبل الشام من بلد أحبها الناس إيحاءا وإلهاما وكم تمنيت ان الشام يحضنني وكم تمنيت إني احضن الشاما

د خليل ابراهيم عليوي

تستحق الشام عشقك وعشقنا جميعا والله أيها الكريم فلا فض فوك
وبوركت هذه الخلجات الصادقة
وهمسة أخي الكريم في قولك حتى ظننت بأن الحب أوهاما
أوهاما هنا حقها الرفع خبرا لأن وإن صح النصب هنا صح على شذوذ و لنا في تصرف القول مندوحة عنه
لك التحية والود

عزيزي د . خليل إبراهيم

ينعرز فينا حب الوطن
ويحيا مع كل نسمة تعبر عشقنا له

سلمت يداك
مع باقة من ياسمين الشام


رمزت

الأخ الفاضل خليل إبراهيم عليوي الموقر
نفحة من مشاعر طيبة لايجيدها إلا الشعراء
والشام قصيدة لم يقل مثلها ولن يقال بعدها
حوى كل بيت من بيوتها جمال الشعر من الجاهلية
حتى يومنا هذا وهي تحمل معنى القصيد وما يحويه
وكأي قصيدة جميلة تستفزك لتقول القصيد
وها أنت تصدح بجميل الأبيات فيها
لك الود
دمت بحفظ الله ورعايته

اخي خليل
تمتعنا دائما بعبق
نفحاتك الشعرية
ومقطوعاتك التي تتغنى بهخا وكأنها قصائد طويلة
والشام كأي شبر على أرضنا العربية تستحق كل الحب والتضحية
سلمت أيها الحبيب

إني شغفت بحب الشام

إني شغفت بحب الشام منخطفا فهل سمعتم كمثلي يعشق الشاما نعم وهذا فؤادي لا تفارقه تلك المغاني التي في حسنها هاما و قبلها كنت خلوا لا يخامرني حتى ظننت بأن الحب أوهاما و قد مررت بها لا شيء أنشده لكنها نزلت في القلب إرغاما و قد رحلت ولم ترحل معالمها وقد رجعت بها حبا وإكراما ما كنت اعرف قبل الشام من بلد أحبها الناس إيحاءا وإلهاما وكم تمنيت ان الشام يحضنني وكم تمنيت إني احضن الشاما

د خليل ابراهيم عليوي

اخي الشاعر الكبير
هنيئا لها بك
وهنيئا لك يها
تحياتي

نص بديع بنبضه ومعانيه
وفيه من بليغ القول وعذبه ما فيه
وأثني على ما قال شاعرنا المبدع ميسر العقاد

أطربتني حسا وجرسا

دمت مبدعا

هي تحتضن العرب والعروبة والعربية دائما ، وها أنت ذا قد حضنتها بقصيدتك الجميلة .
تحيتي لشعورك الكريم وحرفك الجميل أخي خليل ابراهيم

يالها من مشاعر صادقة ندية
وصدقها يكمن في الحب الجميل الذي أينع هنا
بخلجات فينانة يستاف عبير ألقها بجمال المفردة الآسرة
بوركت المشاعر البهية الناصعة
وبورك البوح لأرض نشتاقها ونحن فوق أديمها
تحياتي شاعرنا

الدكتور خليل عليوي
يا شاعرنا السامق
بالله عليك ما هذا الصدق
اختزلت معلقة في ابياتك المعدودة
وأنا كم اشتقت إليك أيها الحبيب
دم بخير وإبداع