رفقاً000إنى أُحبـك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه أول مشاركاتي .. في هذا المنتدي الراقي
أرجوا أن تنال إستحسانكم
لأكون بينكم .. تلميذة في بحوركم الفياضة

خالص مودتي وإحترامي




رفقــــاً ---إنــــى أٌحبــــــــــك


كل أنفاسي وساعاتي
توقفت
وصمت قلمي
لبرهة من الوقتِ




هـا هو قلمي



لا يعلم كيف يبدأ

والحبر داخله يسأل
كيف بالله جئت ؟


اراه يبكيه مثلي
من أول السطر
أيا قلمُ
أما عن حبه ما تبت ؟


نستيقظ
ونغير ما حوانا من حزن
امسح صورته بداخلي بقبلة
وسلمت


كأني هناك
.. داخل هذا المكان
داخل كيانه
كأنني عنه ما غبت


أقرأه لحنا
بين سطور الأوراق
وتسمع لحديثه الكلمات
وما نطقت

أقبل
يا هودج الأحلام الجميلة
يا فرحتي
يا أجمل ما حلمت


حبيبي
شاهد الشمس النائمة
في كنفي منذ اقتربت


إقرأئي
تاريخ قصيدة
مدون علي جسدي
بلا مكان ولا وقت


ستخبرك حضارة الحب عني
كم من الحنين
قد وهبت ؟


إني أحبك فأنصت
لوعة الحب بوريدي
ذاك الحب الذي منه قتلت


يا رجلٌ حواني
بصمته منذ قرون
تحدث بأي لغة ..
بأي طريقة
قل لي ما شئت


ولا تقتل كل هذا الحب
المرتحل في شراييني
فإني منه جننت


يا رجلٌ نام في عيوني
ورويته من نبض شرياني
ومن عينيه ارتويت


إني أحبك ...
خالدا في عيوني
سأعلنها ..



ما تعبت منها
ما سئمت









نبض واحساس



نور الجريوى

ارجوا من الساده المسئولين بهذا القسم تنسيق الخاطره بشكل لائق

احترامى للجميع

رفقاً إني أحبك....

كلمات لها مفعولها ، كما لها مدلولها وهي تتراءى لناظري، ثم تتداني من خاطري مكتفية بتركي أتململ كمنساب مع زخات المطر بعضَ رهامه، وكالمتطاير من لسان النار بعض شررها. كلمات لا يكتبها القلم حتى يتوافق بها مع أغوار الروح صلحا بين القلم والروح في أول البزوغ، بل في بدء نشور النشور.

كلمات عن مماسة الكلمات أجلها، وعن مشابهة الخطرات أرفعها، وعن صناعة الوجدان أبتعد بها، لتفسح لي الطريق في كونها شيئا من أجمل الأشياء، بل ونفحة قدسية يزفها القلب قبل القلم عروس ضياء تمتطي الأثير لتصل إلى مستقرها، ومستودعها.

كلمات كما هي، لم تتدخل يد الإنسان في سبكها، إنها لطائف الروح صعب على العقل إدراكها فجاءت بعد طبيعة الألطاف حروفاً.

الكريمة نور الجريوي...بقيت كثيرا من عمر الزمان هنا، فرأيت ما لم ير غيري.....أشكرك لأول إطلالة تزينين بها جيد هذا الملتقى النثري.

وافر تحياتي....أحمد.

ترنيمة رنانة البوح اقطتفت من بستان حرفك
بلغة جزلة تغرف الجمال
لتسكبه في قلوبنا شهداً
رقت لها الروح وراقت للذائقة
الرائعة نور ...
انتظرت قلمك كثيرا يهطل علينا بحروفه
وهاأنت تنثرين العطر بلا حدود بأبجدية تحتكر الألق سحرا
لروحك طوق ياسمين

العذبة نور الجريوي
نبض رقيق غرف من حلاوة النفس ما منحه طراوة لامست عمق الروح
بداية جميلة وواعدة تنبئ بقادم أجمل
في انتظار جديدك تقبلي تحياتي

الأخت الفاضلة نور الجريوي الموفرة
نص جميل ورائع
يحمل من النبض بعضا ومن الحس كلاً
وكبداية يعتبر جيدا
ملاحظة بسيطة (يا رجلا نام في عيوني)
ننتظر منك نصوصا أخرى
دمت بحفظ الله ورعايته

.

من حقك علينا جميعا

أن نصافح أولى قطرات غيثك

وأنتِ التي كنتِ دوما تحلقين يمامة في سماء حروفنا

وكما قال من سبقني أننا انتظرنا هذه الجميلة

وأقول أنها بداية مبشرة بككل خير

لتوفر الكثير من عناصر الإبداع

ولا أدّعي للأمانة أنك بلغتِ قمته

ولكنّ أملي كبير بأنْ تصلي إلى المراتب العليا في الكتابة

ولأننا نحب لك كل خير نقول سيري قدما مع اشتغال أكثر

وكلنا هنا سنكون معك

وهذه لك في أول مشاركة



.

الإبنـــة

نور الجويري

منذ دخولك وانا أيضا أنتظر هطلك

وكنت أعلم أنك قادرة على الولوج في الجمال

من خلال قلمك

لما كنت أرى من جميل مداخلاتك

وحسن عباراتك واتساقها


فقط اتركي نفسك على سجيتها ساعة الكتابة

لتنساب الأفكار من خلال مفردات النص

وستجدين الأفضل

ممتع ورائع ما كتبت ولكن أول الغيث قطرة

نتمناك في الصف الأول

شكرا لك

سنونوة الواحة الأليفة

نور

وزائرة كل النصوص اللطيفة

وأخير هطل سحابك

شآبيب ملونة من عذب الحروف

ومن عبق المشاعر العفوية الصادقة

جاءت شآبيبك تدغدغ احاسيس من انتظروا سخاءك

لغتك شاعرية أنيقة تتخللها بعض الهنات

وسهل التحكم فيها وتجاوزها

ونحن جميعا هنا نؤازر بعضنا بعضا

قرأناك فيما كتبت انشودة من عواطف جياشة

وهي خامة الأدب الحقيقي

واسلوبك سهل ممتنع في اخيار مفردته الألقة

استمري في الهطول

ونحن معك قلبا وقالبا

وننتظرك رافدا فواحا نميرا

دمت ودام قلمك

تحياتي

رفقاً إني أحبك....

كلمات لها مفعولها ، كما لها مدلولها وهي تتراءى لناظري، ثم تتداني من خاطري مكتفية بتركي أتململ كمنساب مع زخات المطر بعضَ رهامه، وكالمتطاير من لسان النار بعض شررها. كلمات لا يكتبها القلم حتى يتوافق بها مع أغوار الروح صلحا بين القلم والروح في أول البزوغ، بل في بدء نشور النشور.

كلمات عن مماسة الكلمات أجلها، وعن مشابهة الخطرات أرفعها، وعن صناعة الوجدان أبتعد بها، لتفسح لي الطريق في كونها شيئا من أجمل الأشياء، بل ونفحة قدسية يزفها القلب قبل القلم عروس ضياء تمتطي الأثير لتصل إلى مستقرها، ومستودعها.

كلمات كما هي، لم تتدخل يد الإنسان في سبكها، إنها لطائف الروح صعب على العقل إدراكها فجاءت بعد طبيعة الألطاف حروفاً.

الكريمة نور الجريوي...بقيت كثيرا من عمر الزمان هنا، فرأيت ما لم ير غيري.....أشكرك لأول إطلالة تزينين بها جيد هذا الملتقى النثري.

وافر تحياتي....أحمد.

أخي العزيز
احمد




لحضورك اخي يتسع المكان غناء والحانا

تاتي لتملأ المكان دفئا

لك شفافيه رائعه

تحول الحرف الى رونق

فشكرا لقطرات الندى

التي حطت في متصفحي


احترامي

وكن بجوارى دوماً لاسعد
.
.
.

نور