وحي الشفاء

أُناغي النجوم فيسري الضياء ويرصف سحراً بلون الصفاءْ فأُسرج قافلتي وأناجي لنوّارِ زهرِ المدى بالحداء فأعبر صحراء نفسي إليك ودون التزوّد حتى بماءْ وأسرح بين روابي الرمال لأرشف منك الندى والبهاءْ تجرُّ الربابة لحن العتاب فأنسج من ذا العتاب رداءْ وأنقش فوق الرداء حروفاً تسابق بالعين ياء النداء أزركش قافيتي برباحٍ يبيح الهبوب لعطر المساء أطير حناناً إليك وشوقاً أذوب نسيماً ...ربيع الهواء لأعلن ميلاد بوحٍ تدلّى خضوباً تغنّى بوحيِّ الشفاءْ يعلقني بين قلبٍ وروحٍ لينبض بين الضلوع الوفاء أحبٌ يداهمنا يا غرام فأين أنا وانقطاع الرجاء وأين اللبيب يفند همسي أ راح يطارح نفسي العناء ؟ فتلفحني رشقة ٌ من شذاكِ وأرحل ما بين ومض السناء ليزرع بالوعيِ سفح ظنوني ويبعث بالروح وهج السماء أنخت لحمليَ فوق السحاب أعدُّ النجوم ولون الضياء تعالي إليَّ فإني هناك أعيد لبوح الشفاه الدعاء

أزاهير حالمة تلك التي أشرق حرفها نديا
بمشاعرها المورقة البهية
وصدق عاطفتها التي أذكت أشجاننا بنقاء
بوركت أيها الشاعر المُجيد
وأنت تنثر عبير حرفك كلمات ثرة في أفياء واحتنا الغناء
تقبل مني خالص الود
تحياتي

أُناغي النجوم فيسري الضياء ويرصف سحراً بلون الصفاءْ فأُسرج قافلتي وأناجي لنوّارِ زهرِ المدى بالحداء فأعبر صحراء نفسي إليك ودون التزوّد حتى بماءْ وأسرح بين روابي الرمال لأرشف منك الندى والبهاءْ تجرُّ الربابة لحن العتاب فأنسج من ذا العتاب رداءْ وأنقش فوق الرداء حروفاً تسابق بالعين ياء النداء

ما أن أنتهيت من قصيدة نادية بوغرارة الرائعة

وظننتُ نفسي قد وصلت السحاب

إلى أن جاءت الثانية لتنقلني إلى سحابة أحرى جميلة

على رسلكم أيها الكرام فقد جمعتم الشمس والقمر والنجوم

في وقتٍ واحد ليصبح الكون أجمل

لله درّكم أيها الشعراء

تحية صباحية بجمال وجهك

.

أُناغي النجوم فيسري الضياء ويرصف سحراً بلون الصفاءْ فأُسرج قافلتي وأناجي لنوّارِ زهرِ المدى بالحداء فأعبر صحراء نفسي إليك ودون التزوّد حتى بماءْ وأسرح بين روابي الرمال لأرشف منك الندى والبهاءْ أنخت لحمليَ فوق السحاب أعدُّ النجوم ولون الضياء تعالي إليَّ فإني هناك أعيد لبوح الشفاه الدعاء

بوح شفيف عذب وصور حالمة أشبة بلوحة "سوريالية" تماوجت فيها ألوان الطيف بروعة في جمال من خيال
وجرس لم يعق انسيابه سكون القافية

قصيدة جميلة شاعرنا

دمت بألق

يا هذا

مالك تناجزني..

اتنوي المبارزة ؟؟؟

قد لا أطيق فحرفك ندي شاعري

به من الهمس والرقة ما يداعب الخيال

كنت جميلا ملاطفا كهبات النسيم

شكرا لك

أزاهير حالمة تلك التي أشرق حرفها نديا
بمشاعرها المورقة البهية
وصدق عاطفتها التي أذكت أشجاننا بنقاء
بوركت أيها الشاعر المُجيد
وأنت تنثر عبير حرفك كلمات ثرة في أفياء واحتنا الغناء
تقبل مني خالص الود
تحياتي

الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
أشكر مرورك المؤطر ببهاء الحضور
ناثرا أريجه حول كلماتي
تقبل مني الإحترام والتقدير

وحى الشفاء

حروف متناثره وقانطة في السماء
تجلعنا نشبك ايادينا وننظر اليها
بإعجاب وحب..


الاخ الفاضل

والاديب الشامل

نبيل زيدان

احببت التجول

بين حروفك الرائعه

ونبض قلبك العذب

فسلمت وسلمت يمينك

ودمت لنا بود

بانتظار جديدك فلا تطيل انتظارى

تقديرى


نور الجريوى

بوحٌ رقيقٌ كما نسمات المساء
يتنزّلُ هتانا يُنعِش الروح بجميل المشاعر هنا،
ويُشجي النفس بصفائه وتلقائيّته..

الشاعر نبيل زيدان
كان للنداء هنا لون الشّفق، وللسطور بهاء الأفق

شكرا للجمال في سطر شعرك

تقديري

جميلة جدا
وحالمة

شاعر أن أخي

جزاك الله خيرا

لم تناغي النجوم فقط شاعرنا
بل قطفت من النجوم قبس نور في قصيدتك أضاء
وتعانقت كلماتها لتصنع أجمل عقد
كتب المشاعر صوراً وإحساس
الشفاء هي كلمة عظيمة
للقلب والروح والكيان
ماأصعب أن يكون الجسد عليلاً
أو الروح والقلب يشتكيان بآه
الشاعرالقدير
نبيل أحمد زيدان
سلم سلسبيل قلم قلب
فاح منه زهر حرف
عطر المتصفح بشذاه