باسقة المنائر

مع التحية والتقدير لأخي وصديقي أستاذ اللغة العربية / الربعي بن حسن الشهري
الموفد للتدريس في الجزائر.

ذهبت إليك يا صديقي في الجزائر ولم أشعر بنفسي إلاّ وأنا هناك في غزة والعراق !
على أمل أنْ تلتحق بنا أنت والشرفاء من أبناء هذه الأمّة.!

أَقمْ لِلضّادِ باسقةَ االمنائِرْ وَتِهْ فخراً لأنّكَ في الجزائِرْ وروِّ العاشقينَ بكلِّ حرفٍ وصرّحْ بالغرامِ عن الضّمائرْ وألْقِ نيابةً عنّي سلاماً على الأبْطالِ أبناءِ الحرائرْ وحدِّثْ أيُّها الرَّبعيُّ عنْها فإنَّ أخاكَ ينْتَظِرُ البشائرْ أَما زالتْ على ألحانِ (مُفْدي) تُفاخرُ بالنّشيدِ لكلّ زائر وترْتَجُّ المآذِنُ كلّ فجرٍ تُبَشّرُ ساكِنيها بالشعائرْ وبلّغْ ما استطعتَ بما دهانا من الإذلالِ في زمنِ الكبائرْ عَوُاصِمُنا - ويا أسفي عليها- حِسانٌ ..لا رموشَ ولا ضَفَائرْ وقفْنا بالثّغورِ فما سمعْنا صَهيلاً من خيولِ أبي العَشَائرْ أغارَ الغاصبونَ على حِمانا فَكانَ الهمُّ تَعْويضَ الخسائرْ ففي بغدادَ من نوحِ الثّكالى على غصْنِ الفؤادِ ينوحُ طائر وفي مسْرى النّبيّ طغاةُ جيشٍ تصادرُ ما تبوحُ به المنائرْ فلو نطقَ الجمادُ سمعتَ صوتاً يجلجلُ من عُمانَ إلى الجزائرْ كفاكم أيها العربُ احتجاجاً سبيلُ الرّشْدِ واضحةُ البصائرْ تحاصرُ غزّةَ النيرانُ ليلاً وجاء نهارُكم في اللّهو حائرْ أما آنَ الأوانُ لصبْحِ نصرٍ ليغشى النّورُ داجيةَ السّتائرْ فيا أبطالَ غزةَ إنَّ قلبي كسيرٌ ما لقيتُ له الجبائرْ أسلّمُ كلَّما وجبتْ صلاتي على الهاماتِ عاطرةِ الغدائرْ أتوق لرملةِ الشهداءِ فيها وعندَ اللهِ ما تُخفي السَرائرْ كأنّي حينَ تحتدمُ المنايا على بُعْدي مع الثّوار ثائرْ

عَوُاصِمُنا - ويا أسفي عليها-
حِسانٌ ..لا رموشَ ولا ضَفَائرْ
أغارَ الغاصبونَ على حِمانـا
فَكانَ الهمُّ تَعْويضَ الخسائـرْ


الله الله أيها الشاعر المفلق

والله اني ارى فيها بيتين بمعلقة

وبما تحمل من ثورة تكاد تفجر القلب

أيها الشاعر الكبير أسعدت قلبي بهذه الجميلة معنى ومبنى

واسمح لي بتعليقها على جدار الواحة

للتثبيت إكراما واستحسانا

عَوُاصِمُنا - ويا أسفي عليها-
حِسانٌ ..لا رموشَ ولا ضَفَائرْ
أغارَ الغاصبونَ على حِمانـا
فَكانَ الهمُّ تَعْويضَ الخسائـرْ


الله الله أيها الشاعر المفلق

والله اني ارى فيها بيتين بمعلقة

وبما تحمل من ثورة تكاد تفجر القلب

أيها الشاعر الكبير أسعدت قلبي بهذه الجميلة معنى ومبنى

واسمح لي بتعليقها على جدار الواحة

للتثبيت إكراما واستحسانا

أخي الحبيب والشاعر الكبير/ محمد ذيب سليمان

مرورك العطر أضفى على القصيدة جمالاً ونورا..

رفعت قدري وأعليت شأني بطيب ثنائك ، وحسن رعايتك.

أنا سأتقدّم بكم فأنتم واحة الشعر وواحة الخير.

أسال الله أن يفرج هموم الأمة وأن ينصر أهلنا ويحقق

مطالبهم المشروعة.

لك الشكر من الأعماق على تثبيتها وأرجو الله أن يكون

القادم أجمل.

لك صادق الود والحب والتقدير.

ودمت ساميا أيها الحبيب.

كفاكم أيها العربُ احتجاجاً=سبيلُ الرّشْدِ واضحةُ البصائرْ
تحاصرُ غزّةَ النيرانُ ليلاً= وجاء نهارُكم في اللّهو حائرْ
أما آنَ الأوانُ لصبْحِ نصرٍ= ليغشى النّورُ داجيةَ السّتائرْ

أحسنت شعورا وأبدعت تعبيرا
وقد كفانا احتجاجا
وحان وقت العمل

بوركت شاعرنا

جميلة ورائعة وأكثر

استمتعت في ظلال رائعتك

دم سامقا ايها البهي

تحياتي

وقــفْــنــا بـالـثّــغــورِ فـــمـــا سـمــعْــنــا
صَهيلاً من خيولِ أبي العَشَائرْ

صدقت وبررت أيها الشاعر المبدع والعربي الأصيل
جميلة على الوافر الجميل
تقديري ومودتي
أستاذي

كــأنّــي حــيــنَ تـحـتــدمُ الـمـنـايــا
عـلـى بُـعْـدي مــع الـثّـوار ثـائــرْ

شاعرنا المبدع الصديق العزيز هاشم الناشري

لافُض فوك يا عزيزي وقد أثمرت وأينعت و أبدعت وأمتعت وقلت وأسمعت


روح الوفاء وصدق الإنتماء وغيرة المسلم الحق والعربي الأصيل وقدرة الشاعر المفوه

لاحرمك الله أجرها فلا أقل من أن تحدث النفس بالجهاد

ولك وافر التحية والإعجاب

أغارَ الغاصبونَ على حِمانا=فَكانَ الهمُّ تَعْويضَ الخسائرْ
فلو نطقَ الجمادُ سمعتَ صوتاً= يجلجلُ من عُمانَ إلى الجزائرْ

حرف أبي هادر بحس عروبي حر ثائر
مطرب شدوك هنا ايها الكريم
فأمطرنا لا فض فوك

دمت بخير

أحسنت شعورا وأبدعت تعبيرا
وقد كفانا احتجاجا
وحان وقت العمل

بوركت شاعرنا

أختي الشاعرة المبدعة / نداء غريب صبري
مرورك جعلها أجمل ، كلماتك البديعة
وثناؤك العطر تركا في نفسي أبلغ الأثر .

دمت ودام أبداعك .

وتحية تليق بمقامك.

جميلة ورائعة وأكثر

استمتعت في ظلال رائعتك

دم سامقا ايها البهي

تحياتي

أخي الشاعر الكبير/ مسطفى السنجاري

وكلماتك جمال ونور أيها الحبيب

يعود إليكم الفضل بعد الله لما وجدناه

لديكم من الدعم والرعاية .

دمت ودامت واحتنا .

ولك تحية من الفؤاد ملؤها الحب والتقدير.