صب دمعه معتقاً ممزوجاً برائحة الغار...بكى بحرقةٍ أسكرت مشاعره....قبّل يد والدته وخرج حاملاً أكاليل النصر.
في صباح اليوم التالي؛ إدانةٌ دوليةٌ واسعةٌ لشابٍ حاول تتويج قهره بإكليل.
صب دمعه معتقاً ممزوجاً برائحة الغار...بكى بحرقةٍ أسكرت مشاعره....قبّل يد والدته وخرج حاملاً أكاليل النصر.
في صباح اليوم التالي؛ إدانةٌ دوليةٌ واسعةٌ لشابٍ حاول تتويج قهره بإكليل.
ومضة رائعة ... صيغت بلغة متينة
تعكس الواقع المرّ الذي نعايش
رغم أنف الإدانة الدّوليّة سيظل الشّاب صامدا ورافعا أكاليل النّصر وليس القهر... وفي كلّ الصّباحات !
أهلا بك أخ حسن في ربوع الواحة مع باكورة إبداعك
تقديري وتحيّتي
جئت ألقي التحية على أستاذي حسن مناصرة ،
أسعدني تواجدك معنا ههنا ،
قوافل زهر
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
من أجمل ماقرأت في القسم في تلك الفترة
أكليل زهر ... ومرور ترحيب أديبنا الرائع
تحيتي
كاملة بدران اسعدني مرورك الطيب وشكرا
ربيحة الرفاعي شكرا لقرأتك وكلماتك الجميلة
مودتي
عزيزتي مرمر شكري العميق وتحياتي ومودتي
رنيم مصطفى يشرفني التواجد معكم
مودتي
اهلا اخي حسن
مرحبا بك بيننا
ومرحبا بنا بينك
قصة قصيرة جميلة و معبرة
تحية لك و لهذا الفن الجميل
احترامي