الزمان وأنا

الزمان وأنا تراوغني رزايا العمر ِ لمّا أعاصيرُ الحياة تثيرُ خوْفي فأهزج ُفي تحد ٍ صارَ وسْما ويسرقني البغاة إلى مآس ٍ فهل يغدو تحدي البغي جُرما؟ وينتابُ الوهادَ صدى أنين ٍ من الأوجاع ما صارت ْخضمّا أحاول جاهدا ترميمَ نفسي أداري ما أصابَ وما ألمّا عواصفها تلاطمني بحقد ٍ فيقذفني الهبوبُ وصار سهما وتزعق في رياض العمرِ بومٌ فتنذرني بما يأتيني شؤما أقاحي النهرِ ترمقني بحزن ٍ وأنداءٌ غدت في الصبح سمّا تراودني ذئابُ القحط دوما فأرفضُ أن أكونَ لها الأهمّا وترحل بي دروبٌ للمنافي وأزجرُ مهجتي فالموتُ أعمى فلا وجع الزمان أصابََ روحي ولا سهمُ يريشُ القلبَ أصمى تناوشني الثعالبُ في غباءٍ وما تدري فؤادي كيف ضما ؟ وأسيادي لقد فجروا طويلا فصار فجورُهم في القلبِ كَلْما علام َالقهرُ يرهقني بقيظ ٍ؟ أداوي مهجتي الحرى فأظما وأعجبُ للسنونو كيف عادت ْ لأعشاش وقد صاغتها رسْما فلا ذئبانُ فجري قد تناءت ْ ولا الغربانُ تأبى أن تسمّى ؟ وأهوى أقحوانات ٍ تنامتْ فآخذ تربها لثما وشمّا ففجرْ كل حقدك في جروح ٍ أيا جلادُ جرحي الآنَ أسمى وقطّعْ كل أوردتي فإني أنا الباقي سأجعل منك قزما صروف الدهر تصفعني وتقسو فأحضن موطني وأضمُّ حلما فمهما زادت الأزلام قهري ستبقى هامتي الجبل الأشما لأني قد رضعت إباءَ أرضي ومن رضع الشموخ فصار شهما يقاومْ في الزمان عنادَ دهر ٍ فتجعلُه الحياة أشدَعزما رمزت إبراهيم عليا

الزمان وأنا تراوغني رزايا العمر ِ لمّا أعاصيرُ الحياة تثيرُ خوْفي فأهزج ُفي تحد ٍ صارَ وسْما ويسرقني البغاة إلى مآس ٍ فهل يغدو تحدي البغي جُرما؟ فلا ذئبانُ فجري قد تناءت ْ ولا الغربانُ تأبى أن تسمّى ؟ وأهوى أقحوانات ٍ تنامتْ فآخذ تربها لثما وشمّا ففجرْ كل حقدك في جروح ٍ أيا جلادُ جرحي الآنَ أسمى وقطّعْ كل أوردتي فإني أنا الباقي سأجعل منك قزما صروف الدهر تصفعني وتقسو فأحضن موطني وأضمُّ حلما فمهما زادت الأزلام قهري ستبقى هامتي الجبل الأشما لأني قد رضعت إباءَ أرضي ومن رضع الشموخ فصار شهما يقاومْ في الزمان عنادَ دهر ٍ فتجعلُه الحياة أشدَعزما رمزت إبراهيم عليا

أيها الحبيب رمزت

قصيدة ملتهبة سواء في بدايتها التي تتفجر حزنا ووجعا
فتحس ان النفس قد اسقط في يدها وانهارت
او في نهايتها التي تموج بالعنفوان والقوة والجبروت الذي
يقاوم بكل قوة تلك الجراح التي يصنعها هؤلاء السادة
ويتحداهم ويقول بأنني الأقوى والأشد عزما وكل افعالكم لن تفت في عضدي
ولن تفل عزيمتي

قصيدة مائجة تناسب الوضع

شكرا لك

وقوف إكبار لكل حرف كتبته

تقبل إعجابي

لافض فوك شاعرنا المفلق
أشعلت قنديل الشعر فأتيت لنا بقصيدك الثائر
من جميل ماقرأت على الوافر
سلمت اليراع ... والروح
ودمت للحق بقوة الحرف
تحيتي الخالصة

الأخ الفاضل رمزت ابراهيم عليا الموقر
رائع با أخي محلقا بالمخيل تبوح
من الأعماق على جرس لطيف
تفضل بقبول التقدير

قصيدة رائعة بحق ومميزة جدا فيها ابيات تهز ذائقة الشعر هزا إعجابا وانبهارا ، ولكن شاب القصيدة للأسف بعض هنات متفرقة وبعض كسور في الوزن في بعض أبيات وبعض ملحوظات أخر فإن أذنت أشرت لها ناصحا ، فالقصيدة تستحق أن تنقح لتبرز خريدة من خرائد الشعر.

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أيها الحبيب رمزت

قصيدة ملتهبة سواء في بدايتها التي تتفجر حزنا ووجعا
فتحس ان النفس قد اسقط في يدها وانهارت
او في نهايتها التي تموج بالعنفوان والقوة والجبروت الذي
يقاوم بكل قوة تلك الجراح التي يصنعها هؤلاء السادة
ويتحداهم ويقول بأنني الأقوى والأشد عزما وكل افعالكم لن تفت في عضدي
ولن تفل عزيمتي

قصيدة مائجة تناسب الوضع

شكرا لك

أخي الغالي هنا فلتصمت يا بن عليا

وقوف إكبار لكل حرف كتبته

تقبل إعجابي

أخي أحمد اعذر أخاك عن التاخير
والف شكر لمرورك

دمت أخا

رمزت

لافض فوك شاعرنا المفلق
أشعلت قنديل الشعر فأتيت لنا بقصيدك الثائر
من جميل ماقرأت على الوافر
سلمت اليراع ... والروح
ودمت للحق بقوة الحرف
تحيتي الخالصة

الأخت رنيم
سلمت يمينك واعذريني عن التاخير
دمت أختا
رمزت

الأخ الفاضل رمزت ابراهيم عليا الموقر
رائع با أخي محلقا بالمخيل تبوح
من الأعماق على جرس لطيف
تفضل بقبول التقدير

أخي نبيل
اشكر لك مرورك العذب
دمت أخا
ةاعذرني عن التأخير

رمزت